تويتر
للدكتور عبدالسلام الكبسي
2013
الشفافية افضل عند الحوار , يا هذا انني احب اعدائي أكثر من أصدقائي , لأنهم عنصر تثقيف لي .
لن ارد عليك فلقد تشائمت من اسمك : مانع الكاره .
انما يرفع الله ,
ويخفض , فلا تكن من الممترين , يا أعرابي !!
انما السيد
من يأخذ العفو ويأمر بالعرف ويعرض عن الجاهلين.
أنت بمنشورك اعلاه , انما تثير الفتنة , وتبرر للجريمة , فآتق الله يا هذا , فليست دماء اليمنيين برخيصة .
ينبغي ان تكون في المستوى من كلام الرجال , فالسيرة الحسنة في الناس هداية لهم وقدوة , ويلزم جمع الناس على رأي واحد من أجل اليمن .
انما يقنص انصارُ الله أعداءَ الله , وما العيار الثقيل هنا , بوصفك للاصلاح الا بمعنى الخبرة في الخداع والتضليل .
لا أظن الجنة خلقت لخطباء المساجد , والمنافقين من المسلمين بالعشي والأبكار , حتى لا يدخلها تشافيز .
قد عرفنا معاوية بخروجه على الامام علي , وعرفنا يزيد بقتله الحسين فلعناهما, فما الذي عرفته في الخميني ونصر الله ,حتى تلعنهما , يا شقي ؟
إنما اراد الله لك الخير , وأنت مخير , فاختر لنفسك : الجنة , أو النار .
إنما يلعن الأحرار , اراذل شامنا , ويمننا ’ والمتصهين باسم حرية التعبير .
ما اراك ياهذا , بلعن الخميني ونصر الله إلا مصطفاً مع الغرب في الصهينة , ولولا أني لا أرى عليك زنارين , لقلت : ” يهودي ” .
قد عرفناه منافقاً ,وكان لابد أن يفصح فكره عن زنارين .
إنما يُحترم المؤمنُ , لا المنافق , ومن هو عدو لله بالبغي , في البشر .
ومن سيقارع الظلمة بالكلمة , إن ركبنا كمثقفين الخيلَ , واعتلينا البروج !!؟
إنما الذوق , من أهل الذوق لأهل الذوق , لا لمن يقلون الأدب على الأئمة نصرةً للقردة والخنازير , وعبدة الطاغوت .
اخرجي خطوتين الى الأمام نحو السويد مثلاً , ولن تشتكين من الزمان , فهناك أنفس نقيةْ .
كأنما ادونيس يوسوس لك بما أنت عليه من البيان , فآستعذ بنفسك منه , فهو شاعر رجيم.
تعاملوا , ولا تكارهوا , فالرزق على الله .
من يحرم الموسيقى بالغناء ,إنما يريد تكميم الكون بخرقة حمقه هو وحده .
نعبر عن العامة , عندما لا يتكرم أحد من المثقفين , في النزول إلى السواد الأعظم انسانية .
ليس في الممانعة مايحرم الموسيقى , حتى تسترسل في التبريرات .
إنما نقتدي بالقرآن في لعن الطغاة , أمثال فرعون وهامان , وابي لهب , والعاص بن الربيع , ومعاوية , ويزيد …
استمر في الحق وحسبْ , ان كنت من أهله , انما تجد نفسك بعد خطوتين الى الأمام من المستقبل , فآفعل ما يسرك أن تراه بعد حين
ليس بيد أحد من البشر منع الموت اذا أقبل , أو تأجيله بصفقة باردة كالرغبة مثلاً ,في توديع الأصدقاء
ان ماترينه عالياً , ليس الا الغلاف الجوي . اللعنة , كم يفسد العلمُ بالحقيقةِ الجمالَ !!
اسلامٌ بلا اجتهاد , ليس الا تقليداً لإسلام سلف, وحسبْ
من عرف يزيد , رضّى على الملعون معاوية , مثل قديم
انما يرى الصالحون الصالحين , بعين الحقيقة
من حقك أن تنتقد , لا أن تتجنى بكيل التهم لمن لا تهمة له , ولا سابقة
انما الغريزة من يحكم الذئب , لا السجية , وبهذه الأخيرة يكتسب الخبرة في السير على المناكب , والمسالك من الدروب .
مادمت مقتنعاً , فقل ما شئت , انما نعتب على الإمعة وحسبْ
الملاك دائماً , حزين , ومن لا حزن له , فهو حجر أو قنفذ , أو ماشابه مما لا تعلمون
المواجهة بالحق ,عند اختلاط الأمور ,صفة الأحرار
انما عرف عن العرب عبادتهم للحجر والبشر , لولا محمد
حضور أهلك بالاحسان معك , متعة لا تضاهيها متعة
تأمل يا صديقي , في الحوثيين , لقد نجحوا لأن قيادتهم شابه
التغيير حاصل , حتى لو ادار له الشمال أو الجنوب ظهره
حتى تعز تمارس بالعدوى العنصرية على مثلي , اللعنة !!
انما يسرق فيما غير مخمصة , الأراذل
التشاؤم من حقي , الا ترى الى اسم هذا الرجل ,كأنه يريد ان يقول لك انا الشيطان الرجيم .
غالباً , يدخل الجنة , من يؤمن أخيراً
نريد الأفق , ويصر فلان , على ادخالنا جحر (الوطاف ) الداخلي .
رأيي ان نحترم الشعوب فهي أصدق من يقدر زعمائها , وأن نهتم بجرحى الثورة , وبمساءلة القتلة , وبمستقبل البلاد مع الدولة المدنية ..
انما الكذاب من يحارب الله في انصاره , ويرمي الآخرين بدائه وينسل كثعبان بني مخزوم .
يعاني من سكرات الموت , ويسأله الحمقى : هل ترى الحور العين !!؟ .
لن يدخل الجنة عربي .
كان ابليس مسلماً , حتى ظهر آدم ..
وهل معاوية من المتقين حتى يكون في الجنة , وتشافيز في النار ؟!!
من يرى العربَ , لا يعتقد أن الإسلام على حق
لو قلت لشعب تشافيز ,أنه ليس للجنة لرجموك بالطماطم والبيض الفاسد .
النساء كثر ,ولكنك مفتون , يا صاحبي .
دخلت امرأة النار , ودخلت امرأة الجنة بحبس هرة , وشافيز أحيا شعبه .
دلا , دلا يا صالح ابن ثمود , ما أنت الا رجل , من ثقيف
انما يحبك مثلي , ولكنك لا ترى ,عندما لا تريد .
لا أحد يكره أحداً , ولكن فلاناً , يرمينا بدائه وينسل .
انما يحرج المنافق لا المؤمن , بالحقيقة .
انما الورد لا الانسان ,من ينوب عن الإنسان ,في التعبير .
الصغير دائماً , يبدو جميلاً ,حتى في فصيلة الشامبانزي .
اسألوا فنجيب , واذا لم نستطع , نقول : لا نعلم .
لا صراع مذهبي باليمن , حتى دخل الوهابيون بحبوبهم السوداء .
ينبغي اذن , مادمت لا تهم أحداً, أن تهتم لأحد .
تغيير المنكر بالقلب كأضعف الإيمان , بعدم رد السلام على الفاعل للمنكر .
البرطام يثير تساؤل المبرطم عليه , ويتركه في حيرة من أمره , ان البرطامة على من يستحقونها أشد من حريق النار .
المهانة على حدود الجار ,ذلك ما اوصلنا اليه الطغاة من رجال السياسة والدين ورجال الاعمال المرابين , ومن لم يأمر بمعروف وينه عن منكر ..
وسامة شافيز وانحيازه مع المساكين ببلاده , جعلت منه بطلاً في حياته ورمزاً بعد مماته , يا بلاطجة .
انهم في فنزويلا , يبكون على شافيز , ونحن سنطارد حكامنا , باللعنات .
انما يدل الصديق على الصديق بالتهكم , في الكلام , لا الرفيق في الطريق .
احياناً نسيء الفهم كبشر , والعاقل منا , من اعتذر .
النكران بين البشر قديم , وليس ابن اليوم , فلا تبتأسْ .
انما خرج للثورة طلابنا فانحزنا معهم , لكن المشائخ افسدوا صبحنا بظلامية القرون .
يبدو ان الشعب اليمني لايستحق الحماس الذي نبديه كمثقفين من أجله , انه سرعان ما يمل , سرعان ما يتركنا فرادى وحيارى , ويفضل أن يشكو على أن يثور.
انما يشيع بالملايين الى قبره العظيم , وكان تشافيز مع المساكين .
لو كان غير الشعب اليمني لاقتلع من يدري أنه ” لايدري ” قبل أن يقوم من مقامه .
لا يتخلى الله عمن سأله بيقين الايمان .
انما يستقيل من منصبه اذا فشل أبناء الناس , ومن يحترمون أنفسهم , لا الحثالات .
في تشييع شافيز , درسٌ للمنبطحين , ومن ” لا يدري ” في حكومتنا (الرشيدة) .
الحياة خير وشر , حتى نلقى الله ,يوم لا مفر منه الا اليه .
انما يصلح لليمن , مَنْ يتقي الله في اليمنيين وحسبْ
ليس مثل الشعر الجميل ,في اثارة التساؤلات .
قد تحسد المرأةُ المرأةَ , لا الرجلَ , والعكس , أو إن ذلك ما ينبغي .
بعضُ القلوبِ خربةٌ بالكراهية , يا هؤلاء , إنما الرزق على الله ..
عندما يمنح الناقد شاعراً, ماليس له , يكون قد ظلم آخر .
انما يتعالى على الآخرين , الحثالة من البشر .
يتعالى على الآخرين من ينتعل قبقاباً , كما لو انه في مشيه , مهرج سيرك .
بعضهم كأنه , يخاطب سعلاة لا امرأة .
نحتاج الى مرح الشعر لنكتب الشعر المرح .
بالتصوف , ربما , نحارب الضجر من الفقر .
ليس الا الله من يكفل مريم , وقد فعل .
ليست الأرض كروية , حتى يتأكد الأعمى .
رأي بعض النساء في الرجال , حقيقي , وينم عن جمال وذكاء وقدرة .
أثق دائماً , برأي النساء , انهن لا يحسدن كالرجال , الرجال .
أن تهيء المرأةُ لرجلها الحياة , لايعني أنها دونه على صعيد الوجود .
يبدو ان النساء الجميلات كلهن ملهمات .
قد لاترى ما يضمره لك صديقك , فتصدقه , لكنّ الله يرى .
الخطأ حدث انساني فريد , ومن لايخطئ فقد تأله .
الواقع في رأيي ,أصدق منا , بالوقائع .
ليس مثل الأخلاق في الرجال , انها ترفعهم في الأنفس , بلا عمد .
رب امرأة بسيطة تلهم الرجل الحياة , وما كان متباعداً , فلا تهتم له , أتى , أم ذهب , فإنما هو رزقك , لن تعدوه الى غيره ..
الجميلة جميلة , حتى لو كانت من وراء لثام .
انهم بالقسوة , لايتهمون الا انفسهم , فالله رحمان رحيم .
انما يقسو الله على البشر القردة والخنازير وعبدة الطاغوت .
ليس ثمة امرأة في العالم , الا وهي جميلة بشكل أو بآخر .
انما يقع على الزهر الجميل , الطيباتُ من النحل والفراشات .
لاشك في ان المتنبي من اشعر الشعراء ولكنه كتب بأصالة في ضوء اطر ابتدعها الشعراء من قبله , لقد تتلمذ في مدرسة ابي تمام حتى ظهر اسلوبه .
انما يسيء الظن بأدونيس ,الأغبياء .
انما طلابنا من قام بالثورة , على الاستبداد .
اليمنُ , الف عام من الاسلام , لكن البعض يزور الحقائق .
انما الصبر للجميلين بالصبر , والله المستعان .
لايخلو العاشق من الحمق حتى لو كان سقراط الحكيم .
التاريخ غربال عملاق ,وما علينا سوى البحث بهدوء عن الحقيقة , انه مستبد بالعدل , وقاهر بالاحسان .
التغيير حاصل بدليل اني هنا , اناقشك سيدتي , كرجل انجليزي .
ينبغي ان تحافظ اليمن على هويتها المذهبية , من اجل استقرارها , فاستفزاز الناس في عقردارهم بالوهابية ,يحرض على الفتن .
ينبغي على كل ان يتخصص , وان يؤدي واجبه , فلاغنى عن الكل بالكل .
التشيع ارادة , ولايجوز فرض الارادات على الضعفاء .
إنما جوابك ,كمن يبصبص بذيله !!
حتى شامير يرى ماتراه يا محمد , في ايران , وربما غداً ,يشنون حرباً عليها بدعوى سب الصحابة .
تسألني ما الذي حدث بعد موت الرسول , أقول :بعثت القرشية بالمطرقة , والإزميل .
لايعذر الاخرون في جهلهم , وعلى الناقد ان يقول كلمته ويمضي..
لانعترف كنقاد بالمقلدين لغيرهم من الشعراء ,حتى وان كان ماقالوه مهماً على صعيد الرسالة الشعرية .
من يفلد غيره ,فهو مجرد معجب لا شاعر , انه يدلل على البغيركشاعر كبير لا على نفسه .
من يفلد غيره ,فهو مجرد معجب لا شاعر , انه يدلل على البغيركشاعر كبير لا على نفسه .
ومن أين لنا بقارئ موسوعي , ومتخصص في مجاله , ويحمل قلب أسد ؟!!
لاشأن للقارئ بتعقيدات الإسلوب , انه يريد فقط ,الحكمة من الشعر .
غالباً , ما يتشابه الشعراء الشبان كالأرانب .
لم يكن المتنبي شاعراً مختلفاً , بل كان اصيلاً , انما المختلف ابوتمام .
ليس التسامح سوى اطمئنان الذات .
لايكون التسامح الا بعد اعتذار .
في تنوع مصادركم , وتعدد تجاربكم ,وتواضعكم للمعرفة ,الطريق الى الإختلاف .
واحد منكم فقط ,ايها الشعراء , سيقول : أنا المختلف .
انما المستقبل للدؤوب من الشعراء ,بالكتابة المستمرة .
انما القيامة بعد الموت مباشرة : “قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين ,قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين ” , صدق الله العظيم .
ليس مثل الكلب في الوفاء , إنه شهم من أجل صاحبة الى درجة أنه أول من يلقي بنفسه في وجه العدو المهاجم .
نظرة الفقه الاسلامي الى الكلب ,غير واقعية .
لايقاس الخنزير بالكلب , كما لا يقاس النكران بالوفاء , وقد ذكر كلاهما بالقرآن الكريم .
ليس الا الفقهاء , من جعلنا عدائيين ضد الكلاب , في حين انها متسامحة خجولة .
انما خلق الله الكلب ليؤنس وحشة الانسان حيثما حل أو رحل , لكن الفقهاء أضاعوا الحكمة من خلق الكلب بوساوسهم القهرية للأسف الشديد عنه .
لا اكراه في الوحدة , قد تبين الصواب من الخطأ , أنتم في حل من الأمر .
عن سلفي وهابيٍّ , لن تسمع , فجهاد اسرائيل من شأن آل البيت , وعمار ومالك الأشتر وقيس بن سعد , ومحمد بن ابي بكر ..
ينبغي أن يتم تعيين الوزراء لعلمهم وكفاءتهم الإدارية والفكرية , والاخلاقية ..
ينبغي على الرئيس عبدربه أن يسترضي عامة الشعب بإزالة الفاسدين , وتمكين الصالحين .
هناك خيارات لبناء الوطن من وجهة نظر كل رؤية , ولم يبق علينا سوى الاختيار !!؟
واقعنا العربي لا يعترف الا بمن يتكلم كثيراً , لذلك ازدهرت الخطابة , وكثرت الحواشي , وانتشرت الهوامش ..
ما أكثر الأقوال , وما أقل في المقابل , الأفعال .
هناك مخلوق جميل يقال له : الشعر , لكنه ليس لدى كل شاعر , وليس كل ما يكتب .
أحاول في كل يوم , ومع كل منشور , أن أسجلَ موقفاً ضد الصنمية , ضد مناهج التخلف , ضد الجهل العام الناتج عن جهل السلطة .
نهرب من الواقع , فإذا قررنا العودة اليه , نجده تغير
تعرف الأحمقَ حين يتكلم من حركةِ حاجبيه السريعة ,كأرنبٍ بري .
اللئيمُ كثيراً ما يتكلمُ , وقليلاً ما يتألمُ
لا يليق باليمنيين , ما قيل بتواصل أعمال الحرق لمحلات يملكها تجار من الشمال .
مايحدث اليوم من مآسي , في الجنوب , كان قد مهد له العجوز باسندوه بقوله : ” لا ادري ” .
انما يدفع اليمنيون اليوم ,ضريبة 33 عاما واكثر ,من الخنوع .
لن يُعفى ذلك العجوز باسندوة من تحمل المسؤولية بقوله لا ادري , حتى لو دس رأسه في النعال .
لا يقال لمن يقول وهو على سدة المسؤولية : لا ادري , سياسي ؟!!
بيدك سلطة موازية كمثقف وسياسي , ولا تقل تأثيراً وقوة عما بأيدهم بنيتها بنضالك لا بقرار سياسي مستبد .
لقد كبرنا على مايبدو , لنتذكر .
ينبغي أن تكون وحيداً , لكن كنسر .
أي وطن هذا الذي يحجر عليك عقلك !!
انما يقتل القاتل , لكي يسلكَ في سقر .
مَنْ يشنُ الحروبَ على اللهِ , يُهزمْ
المسؤولية شيء , والمعاملة بالمثل بين الأنداد , شيء آخر .
الوردة لا تحتاج الى شاهد اثبات , لأنها وردة وحسب
يسيء إلى نفسه ,من يكرر الخطأ مرتين .
الذي اعرفه ان الشاعرالبردوني كان يدافع عن شعره , من المقلدين , بعصا غليظة .
من يقلدك , انما يشهد لك بالتفوق والامتياز .
كأنك بلا همٍ , ياصديقي , تشاكس وحسبْ .
من يشير الى المصدر , لايسرق .
على النقاد ايضاً , حماية الشعراء من المقلدين لهم اعجاباً ,بالسرقات .
اذا لاحظت ان احدهم قلدك اعجابا , انهره برفق ولطف جم , كأنك تنصحه , ان لا يقلدك .
يسرق اسلوبك منك ببراءة , ولا تدافع عنه !!؟
قد تسرق أنت حتى من ايقاعك , ولا تدري , ثم تعد أنت السارق .
عند الكتابة لا تتكلف , القي بنفسك في الشعر , كما تلقي بها في الماء وحسبْ
لا تهمل اي دعوة , مهما كان شأنها عظيما او حقيرا , وقد قيل ان رسول الله (ص) قال :لو دعيت الى كرع لأجبت .
الوردة لا تحتاج الى شاهد اثبات , لأنها وردة وحسب .
النسبية أن يكره ايمنٌ علياً اليوم , ويحبه غدا .
الاضداد لا تستدعي بعضها بعضا , وانما بضدها تتميز الأشياء , حسب الشاعر القديم .
هناك في المنهج قواعد ثبات لاتزول الا بزوال السماوات والأرض ,أبسطها علامات الترقيم مثلا , وأن الغباء ضد الذكاء , وأن أيمن ليس كعلي .
لا اتذكر ان سقراط كان قد قال من قبل , ان الغباء ضرب من الذكاء .
ينبغي أن لا تخاتل في التعامل مع الآخرين , لأنهم أذكى بكثير مما تتصور .
المقارنة معيار أوحد لتفضيل شعر بشعر , وشاعر على آخر .
نادراً ما يتذوق الشعر كفن , المتحمسون لشاعر على آخر .
البساطة , أن تتحدث في الشعر بالكلام اليومي المتداول .
حين يكتب الشاعر لجمهور القراء , ينبغي عليه أن يسبح فوق الماء , لا في الماء , فالقلوب مجبولة على البساطة في تناول القضايا بالتعبير .
يجب ان لانجاري السفهاء من الساسة بتصديق الأكاذيب والترويج لها , إنهم نادراً , مع مرور الوقت , مايذكرون .
لا يكذب على الناس الا الحثالات .
ينتهي بالإمهال المبين, من لم يقم العدل وهو قادر .
يمكن لي تحريرك من القيد أيهاالعبد وما لا مكن لي تحريرك من عقدة العبدإنك مع كل قيدينكسر ما تفتأ تستبشركلما ذُكر جلادوك بالفتح المبين .
ليست الجنة لأمثالك من عبدة الطاغوت , خصوصاً , وقد حفت بالمكاره .
عندما احتج القرشيون ابوبكر وعمر على الانصار بالقرشية كآصرة قربى للنبي( ص) , احتج الهاشميون على القرشيين باعتبارهم أولى بالنبي وأقربُ .
النسب وحرية أن ازوج ابنتي بمن اراه كفؤاً لها شيء , والعنصرية شيء آخر , وانما العتب على ابي بكر وعمر حين استبدا باسم القرشية على الحكم .
يحمل صورة غاندي , ويتكلم بلسان عبده الجَنَدِي !!
لاوجود للآلهة بين الفقراء , على اعتبار انهم يسكنون الأولمب , ويوجد من جهة ثانية الكثير من الحمقى أو حسب قولك ” قليلو العقول ” .
يبدو ان عبادة البشر قديمة في اليمنيين , ومتأصلة ,انهم لايكادون يتخلصون من صنم حتى يستبد بهم صنم آخر .
من لم يتوقع الموت ضمنا , وهو يحمل مشروع تنوير فليس بمثقف .
قد تركنا العنصرية للحثالات من البشر .
عنصرية حتى على الرئيس علي سالم البيض , يا هذا من موقعك كشمالي متخلف بمرجعيته العقدية الاصلاحية , وتريد ” وحدة ” , اللعنة !!
إنما خلق الكلام لأمثالك من النساء, وبأمثالك صرنا دون الناس شعراء .
ينبغي أن تظلي يا فلانة, مدينة لله بالفضل كل الفضل ,أن خلقك كما ينبغي , جميلة .
الواقع انك لاتفهم الواقع , فشرعية أي زعيم لا تتأتى الا بسيرته العادلة في الناس لا بالاقتراع وماشابه .
عليك أن تعرف أولاً قبل أن تساعده , هل هو أحمق ؟
أنت حر , فاحبب من أردتَ , وانما لا تكره التاريخ .
التاريخ يعلم جيدا بهم , وعليه نعتمد , وبالبحث نكتشف الحقيقة .
المقلدون , انني كناقد لا أكاد التفت اليهم كشعراء , مهما كان مهما ًعلى صعيد المعنى ما كتبوه .
كيف له ان يكون جميلا , من يدافع عن معاوية !!؟
إنما يظهر الملاعين قبحُهم في الكلام وفحشُهم في الأنام .
لكل دين طريقة في تحليل الجنس بالزواج , ولا يحق لأحد أن يسخر من دين أحد .
في المرة القادمة عليك أن تصطحب سترة النجاة, فالحزن كالبحر ,لايجامل أحد .
من ينادي بالإنفصال من الجنوبيين بعد 11 فبراير 2011 , إنما يبتز الشمال , ولا يريد الانفصال .
ليس الحراك بعد 11 فبراير 2011 سوى استبداد جديد , يمارس يومياً , على الشمال .
ستظل الجميلة تهرب , مادامت بالعيون , مطاردة .
المثقفون في اليمن لايجيدون التواصل بالناس , ولذلك فهم غير فاعلين بالحضور.
تكتب بروح غيرك , كأنك من السويد .
من يحمل مشروعا والكفن على كتفه , من اجل الاخرين , فهو مثقف .
أضعيف وتهتف للأقوياء , ومستعبد وتدين بالوشاية الاحرار , وتريد أن يقال لك مثقف !! ؟
اليمن , بلاد لا تستحق خالقها !!
ليس كل حامل لحية بتقي .
ينبغي أن تظلي يا فلانة, مدينة لله بالفضل كل الفضل ,أن خلقك كما ينبغي , جميلة.
إنما خلق الكلام لأمثالك من النساء, وبأمثالك صرنا دون الناس شعراء .
التاريخ , ليس أساطير ا, بل وقائع حية , ومن الممكن أن يعيد نفسه , يامن تقول لي , تلك أمة قد خلت ..
انما قصدنا , وعلى الله قصد السبيل , أن لا يتكرر الملعون , فالاستبداد مازال قائما مذ أسس له معاوية .
خرج معاوية على الخليفة الشرعي علي عليه السلام , فلماذا تمارسون الكلاكيت على التاريخ ؟
اعتبر حواري معك واجبي كمتعلم , وانت تعتبر حوارك معي نصر وهزيمة , وهنا الفرق .
عندما يتحاور المتعلمون , ينبغي ان يكونوا على قدر من المسؤلية بالعلم .
انما وجدنا لنعلم ونتعلم ممن هو أفضل منا , فالمرء بأصغريه , وارى ان الحوار بالعقل اولى .
انما احدثك عما قاله الله عن نفسه بالقرآن , ولا شأن لي بالاستنتاج الشخصي عن ذاته تعالى .
هل قولي : ان الله عدل , يعد من وجهة نظرك كآمرأة متمردة بالجهل , خرافات ؟!!
القتل ليس له هوية , ولا ينتمي الى بيت بذاته , إنه شر محض , وينتمي لنفسه وحسبْ
انما يخترع الوطن في الوطن من سال دمه لا قلمه , من أجل الآخرين .
وكيف لا نسخر من معاوية , وقد ادعى بقتل الناس , الحق الإلهي في الحكم .
ماتراه منا إزاء معاوية , ليس أكثر من شارلي شابلن بهتلر .
انما خلق معاوية لنتندر به , آخر الزمان .
ومن أين لنا بروح نحبها ,في الزمن الجسد !!؟
أسأل الله أن لا تدفعني ظروفي كمثقف وأستاذ جامعي في بلد يحكمه اليوم من لايدري , إلى الهجرة ..
لم تبد الآنسة أي نوع من اللطف إلى حد الآن , حتى تقول لي : رفقاً بالقوارير , وكأني من نجد .
المنشور واضح , فلماذا الحك على المقلاة !!؟
ليس كل دكتور بدكتور بالجامعة , أقول ذلك لكثرة ما اراه على بعض حملة الشهادات , من حمق مستطير .
ليس الدين سوى الإنسانية .
خلق الدين والانسان معاً , ب” كن ” , وكلاهما يخدم الآخر .
انما الشكر لأهل الشكر من المحسنين ,وما مدحك سوى جزء من رد الجميل.
ينتقل ايقاع الشاعر الكبير الى من هو دونه ,كالعدوى .
إنما نحن محكومون بالتدافع , فليطمئن المستضعفون من كل ذي مظلمة : ” وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ .. “
وهل يجيد هؤلاء المنافقون غير تكفير المسلمين !!؟ِ
انما يكذب غيرنا , لا نحن , فقد درجنا بالتربية على قول الصدق .
أيتها الأمهات اليمنيات اللواتي يباع أطفالهن, آهِ , ما أقسى القلوب !!
ابتسم يا صديقي , مازلت صغيراً , على الحزن.
الشيخ صالح القوزان : ” لايجوز قول وآله عند الصلاة على النبي , لأنها أصبحت شعار الشيعة ” , حقاً , إنه عذر أقبح من ذنب .
بالفعل , خسرت النخب الثقافية والسياسية وستخسر ,لأنها بلا مشروع منذ 1962 بالنسبة لليمن مثلا , سوى الوشاية .
إنما يقال : ” اتق الله ” , للمؤمن , لا المنافق .
سقوط السخواي , هل نقول قضاء وقدر كما هي العادة , ونواصل الحياة ..؟!!
سيتكرر سقوط الطائرات على رؤوس اليمنيين مادام ليس هناك من يتحملُ بشجاعة , المسؤولية .
السياسة بلا تجربة , ترتكب دوماً , الأخطاء .
لو لم تكن يا صديقي , مثلهم , ما تحركت بالدينار والدرهم .
بعض القلوبِ كالحجارة أو أشد من الحجارة , لا ماتت , ولا انها تحركت .
أَمِنِ الأصدقاءِ , نحترسُ !!؟
يظمأ , والبئرُ أمامه , مَنْ لا وعاء له .
الحمقى , كلما شارفوا على الوصول الى القمة, تأخروا .
المستبد , يتزاهد , وسيفه يقطر بالدم .
إنما العيب في الحبل الذي انقطع , لا الوعاء .
لا أسرار لدى الرجل الشرقي , إنه بطريقة ما , سيتبجح يوما ,بها كبطولات وعنتريات , خصوصاً اذا كانت من النوع المخملي أسرار.
لقد بدأ الحوار في اليمن ,بالفعل بضرب احمد سيف حاشد على رأسه بأعقاب البنادق , وفي ظني أنها بداية ( طيبة) .
اترك أثراً على شجرةالحب , وارحل , فلعلها تحضر وتسيء إن لم تجد أثراً بك ,الظن .
ينبغي أن نحسن الحديث بالموبايل , فالإذن تشي بنا فوراً , إلى القلب .
لستُ معلماً حتى تأخذوا مني قواعد من سبقونا ,وإذ لافضل لي في ذلك , بل محرضاً على إشعال الغابة في الظلام .
مَنْ سمى الحبَّ بالحبِّ , كان قد مات منذ لا أدري من القرون , بالحب نفسه.
يكفي حالياً , أن تصوصو الكتاكيت .
القلبُ بلا حب كالغرفة بلاضوء , وبلا باب .
الشاعر دائم السعي نحو شيء ما .
نظامٌ على طريقة تشاوسيسكي , أو صدام حسين , أو علي صالح , أو الإمام احمد , أو مرسي , لاينفع مع اليمنيين .
نجحت الثورة فقط , في استبدال معاوية بيزيد , والفقر بالعوز والحاجة , والطغيان بآخر , وعلي صالح بهادي منصور .
ليست المبادرة الخليجية سوى تحالف نظام صالح مع المشترك على القمع بالسيطرة على الثورة , وغسل الشوارع والساحات والذواكر من الدماء .
لقد دمر حزب المؤتمر الشعبي العام كل ماحوله , ماعدا انصاره المستائين بالسخط , ومن الحرمان .
السلطة المستبدة دائماً , تخسر السلطة .
شجع نظام علي صالح , ومابعد علي صالح ,على مايبدو , الإستهلاك النهم بفتح الأسواق اليمنية لغير المنتوج الوطني , وتبديد ثروات البلاد .
الإسلامُ اليوم , في المتخيل الغربي ليس سوى الخطف والقتل , والعجب , والجهل والإستبداد .
انتهى الغربُ من الشيوعية ,وبدأ بالإسلام كعدو جديد ضمن مسرحية ناجحة سلفاً , بالمآسي والفرقة والشتات بين المسلمين .
الذي نفهمه أن الشريعة ليست سوى ارادة الله لإحلال السلام في العالمين .
إنما الحكمة : العلم مع القدرة , ذلك ما يمكن أن يفهم من قوله تعالى ” ومن يؤت الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا ..
إنما العزة لله ولرسوله وللمؤمنين , فما بال أقوام لايعلمون !!؟
ينبغي على حكومة الوفاق أن لاتجمع على الجرحى ماهم فيه من جراح , والإعتداء بالقتل .
الأعداءُ فقط , من يمارس الإقصاء بالدعوة إلى القتل ,لا الإخوة الأشقاء .
إنما يقال عيبٌ للمتسور بستانا غيره , والداخل بيتاً من غير بابه ,ودون أن يلقي السلام .
لذائذ المنافقين في الدنيا , السلطة , والسلطة , والسلطة , فإذا تمكنوا استبدوا ..
كل الناس يريد الصدر دون العالمين ماعدا بعض المسلمين والعرب , إنهم بطريقة وبأخرى,يميلون إلى الإطمئنان بالعرفان والسلوان بالإيمان وحسبْ
إنما أنت واحد منا , وما أظنك المقصود بقول بلال بن رباح : أحد , أحد .
لا أحذر غالباً من أصدقائي , إنهم جديرون بمنحنا الأمان .
بعض الأعداء , من أصحاب المرؤات .
أكره أوروبا , لأن سماءها غالباً , رمادية .
الكئيب مَنْ لايتذوقُ الجمال , ولا الألوان , إذ ليس للعالم من حوله سوى لون واحد : الرمادي .
كان الموت لدى الجاهليين خبط عشواء , على حد تعبير زهير بن أبي سلمى , حتى جاء الإسلام , فصار لكل أجل كتاب .
لايقتل الناسَ إلا أحقر الناس , ولقد قتل ابولؤلؤة عمراً , وابنُ ملجم علياً , وبروتوس قيصرَ , ورجلٌ نكرة من السيخ قتل غاندي ..
ليس الإسلام بضيق الأفق إلى هذا الحد حتى يحرم الطيبات من الرزق , والموسيقى , والشعر , والنحت , والرسم والتصوير ..
منحَ أصحابُ عليٍّ عليه السلام علياً أرواحهم بالإخلاص تمثلاً لمبادئه , فمنحتهم المبادئ الخلود .
يسكت النقاد ازاء الإنجازات الإبداعية العظيمة , لا , لأنهم ليسوا نقاداً , بل لأنهم لم يفهموها بعد , فالإبداع سابق على النقد,كلاحق .
الفرق أن الشاعر الكبير يفهم جيداً مايعبر عنه بالكلمات قبل التعبير , وأن الشاعر الصغير لايفهم جيداً , مايعبر عنه بالكلمات قبل التعبير .
الظاهر باليمن , أن ثمة فقراء , ويسألون الناس إلحافا , والباطن أن ثمة من تحسبهم أغنياء من التعفف .
سقوط حافلة مليئة بالركاب من على جسر ببنغلادش , لايثير انتباه البغلادشيين أنفسهم , فكيف بغيرهم من الجيران كالهنود أو الباكستان .
مازال الأوروبي يعتقد , وهو على حق , بوجود شهريار بعالمنا العربي .
يجب أن نخترع الحب إذا لم نجده .
الحب ربما هو الأقدر حالياً , على منحنا السعادة .
الخيول الأصيلة غالباً , ماتكون لأول وهلة , متشابهه .
إنما سن التقاعد , من أجل أولادنا , فتفسحوا به , يفسح الله لكم .
أيها الذين أوشكوا على التقاعد ولم يتقاعدوا , إنما خلق أولادنا للحياة , لا لانتظار الحياة .
ينبغي على شباب اليمن أن يحطموا كل باب ,لايفتح لهم , بقسوة .
على الفرقاء ,ان يلتزموا أثناء الحوار بمبادئ المعرفة لا الإيديولوجيا , وحسبْ
الرؤية ممتنعة في الدنيا , وفي الآخرة , ومن يقول بغير ذلك فهو قطعاً , أخرق .
ينبغي على المثقف أن لا يكتب عن مزاج , بل عن معرفة منفعلة .
لو رأيت الى الكون كم هو واسع بالمجرات , لما قلت بالرؤية , وانما بعض الأفكار تنتج عن ضيق أفق عند من سبقنا بقرون من الجهل والأساطير .
العيب , كل العيب ,في أن لا تميل كرجل نحو المرأة .
انتهى التصوف بالتكنولوجيا , والعقلانية ذات الأطر المفتوحة .
التصوف لايمتلك القدرة على خرق قوانين المادة , إنه ليس أكثر من رجل أشعث أغبر لو أقسم على الله ما أبره .
ليس التصوف في كل أدوار التاريخ سوى تجربة معزولة .
نؤمن بالعقل , وتحدثني بالتصوف , إنني لا أكاد أتذكر شيئاً مما قلته سوى أني على حق .
لانعرف الا الزهد في الإسلام كسلوك , لا التصوف بما يعنيه من تعاليات في الخطاب , أنت أنا وأنا أنت فسبحانك سبحاني , قل لي أين أجد العقل ,هنا ؟
ليس من طريق الى الله بسوى الإستقراء : قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق , صدق الله العظيم .
يتحدثون عن التصوف كخطاب متفوق , في زمن اينشتاين ونيوتن ,وكارل بوبر !!
لست مقلداًحتى أعظم فلان وعلان , الذي أعرفه أن الحوار خارج اطار المنهج العلمي اليوم , مستحيل .
انما التقليد لمن لا رأي له , وعلى من بحث أن يقول كلمته بثقة .
من يقول اكتفيت , فهو من أصحاب القناعات الكسولة , فليهنأ بالإطمئنان .
لاتصوف في وجود القرآن كخطاب عقلاني بآمتياز .
يسرني أن تكون الحقيقة مع غيري , فأتشرف باتباعه كمريد .
انما المشكلة في أن يعتقد المظنون بأنه على حق .
من يدعي امتلاك الحقيقة , فقد جهل نفسه , والعالم من حوله , انما نحن في عصر العلم بالتجربة , لقد مضى حتى ديكارت بنفسه الى غير رجعه .
في عالمنا العربي يهنأ الناس بعضهم على الجهل وحسبْ
ليس مثل النقد بالهدم عند البناء .
لم تقم أوروبا بسوى النقد , إنه معني حتى بإيقاظ الموتى .
ينبغي أن يقابل الإعتذار بالشكر .
امرؤ القيس ليس سوى شاعر عادي , لو لم يتمرد على نفسه , والظروف التاريخية من حوله .
النقد ببساطة ليس الا مرافعة يدافع فيها الناقد عن وجهة نظره وحسبْ
النقد ليس سوى قراءة الناقد للعمل الإبداعي , من زاوية مغايرة .
الناسُ إما مانح أو ممنوح , طاعم أو مطعوم , يد عليا أو يد سفلى , جبل أو سهل , فاختر لنفسك .
لا تنهر سائلاً , فرب سائل معقود على سؤاله , وأنت لا تدري , الرزق كله .
تاريخنا اليمني القديم , لا يتجاوز المقرؤ منه إلى الآن ,أكثر من صفحة أي 4
مازال اليمنيون يعتقدون بوجود سيف بن ذي يزن , كحقيقة تاريخية !!
أبسط تعريف للوسواس القهري , أن يفكر أحدنا بأن لا صدفة خير من ألف ميعاد.
ليس من عادتنا التشنيع على أحد , إنما المواقف تستدعي تبيين الحقيقة .
يظل الرجل رجلاً , حتى تكشفه المواقف .
قبل أن تشتري سيارة مكشوفة , لا سقف لها , ينبغي أن تفكر قليلاً بالأحوال الجوية .
بدأ الديك أولاً ,حياته فرخاً , يصوصو , حتى صار ديكاً .
قبل أن تشتري سيارة مكشوفة , لا سقف لها , ينبغي أن تفكر قليلاً بالأحوال الجوية .
بالنزول الى الساحات , إنما يعبر الشعب عن ارادته في التغيير .
ليس الابن العاق سوى غلطة أبيه , ما ضره لو أصلحها من الصغر , بحسن التربية .
ليس مثل العبارة المنطلقة المرحة , في اللقاء الأول .
إن مايراه الآخرون جبلاً هناك , لا نراه نحن , من هنا .
ليس كلُّ الثوار من دعاة الدولة المدنية .
ينبغي على اليمنيين أن يضيقوا على كل سلطة جائرة بالنضال المستمر , حتى تسقط أو تستجيب لكل المطالب المشروعة في العدالة والحرية المساواة .
تحكم الرغبةُ رجال الدين بعيش الملذات الدنيوية , ولذلك ينزعون في تصورهم للعالم من خلال وجهة نظر التحليل والتحريم .
لم أر أحمق فكراً , من المتصوفة حين ينشغلون بالرؤية , عن نشدان الجنة .
لايمكن الجمع لدى المثقف الحقيقي , بين السلطة وكره السلطة نفسها , باعتبار هذه الأخيرة ليست سوى الجهل والعدوان .
من الممكن أن يكون الأميُّ شاعراً , ومع ذلك , لا يتأتى التجديد سوى للشاعر المثقف بالتجربة , الموسوعي بالقراءة .
لا أرض لليهود سوى صحراء التيه , أما فلسطين فهي أرض عربية محتلة .
لا نكره أمريكا ,وانما نشير الى اليهوده في النظام الامريكي والصهينة وحسبْ
اذا خرج المحتل الإسرائيلي من أرضنا العربية , انتهت الحرب .
من تراهم في فلسطين ليسوا سوى صهاينة عنصريين وحسبْ
” حليب الخنوع ” , انتجه الإستبداد في بلداننا , بخبرات امريكية اسرائيلية .
” حليب الخنوع ” , منتج امريكي اسرائيلي بآمتياز
مازلنا نعاني من منتج يقبل الناس عليه جيلاً بعد جيل , يسمى ” حليب الخنوع ” .
هناك مَنْ يتوجع من الآلام , بالصوت , وهناك من يتوجع بالكلمات , من هنا تأتي أهمية الشاعر .
ينبغي أن نعبر عن آلامنا , بطريقة مرحة .
القرآن على صعيد البيان , هدية الله للعرب .
الفذ من الرجال لايعول على الآخرين , إنه كالنسر لا يتوقف عن التحليق بوحده
إنما الشكر لأهل الذوق السليم , المطبوعين من الناس , على العُرفِ الكريم .
مَنْ يفسحُ للآخرين في المجالس من القلوب , يتساوى معهم في الفضل , ويشكر على الفعل ايضاً .
نادرا ما يعترف زميل لزميله بالتقدمة في الإبداع , من الجيل نفسه .
ينبغي أن يكون الاثنين القادم عيداً , وإجازة للموظفين بمناسبة ذكرى ثورة 11 فبراير 2011 .
العجيب أن وجهة نظرك إزاء ايران ,تتطابق تماماً , والخارجية الاسرائيلية .
الجميل لايقول إلا كلاما جميلا .
لم يمت , وإنما هو في سفر اللاعودة .
لاتنتهي الحياة , بزوال حياة , ولا العَالَمُ برحيل عالَم .
ارجو ان تثقي بي ,فلست بالتقوى , كأي أحد .
الله أولى بالإختيار , وأولى بالنذر , وبالتوجه في الدعاء .
ينبغي على المظلوم أن يختار الله بالتفويض .
على الشعراء أن يقرعوا الأجراس بالشعر , فالسفينة تسبح في الظلام .
انما يعبد الأشخاصَ والأصنامَ , مَنْ سفَّ عقلُهُ .
لا داعي لكراهية احد , بل نقد كل أحد , بالعقل عبر البينات الواضحة كالشمس في كبد النهار .
رُبَّ سلحفاةٍ , تسبق أرنباً أبطأ به عملُه .
أسألوا مَنْ لا أب له , عن قيمة الأب .
ليس كالأبِ , إنه الأمان , وكلُّ الإطمئنان .
كرامة الشعبِ في تقواهُ , وحسن الظن بالصادقين .
ينبغي أن يكون الوطن على الأقل,ضمن أولويات كل مواطن .
كتاب يضع الناس أمام الحقيقة بالنقد , يستحق التقدير , كل التقدير .
إنما يتألم الإنسان .
المنصب لا صديق له .
ليس اليمنيون كالتوانسة , انهم لايثورون من أجل غيرهم , حتى يجازف نائف الزبيري .
اهل البيت , حبهم يجمع الناس الفرقاء : بمناسبة زيارة أحمدي نجاد لمراقد أهل البيت عليهم السلام بالقاهرة .
حتى الموضوعات التافهة من وجهة نظر آخرين , غيرك , مفيدة ومسلية ,فآلق دلوك بين الدلاء .
إنما حرم ماتقززت منه النفس من المأكل والمشرب , وفي الكلام .
انما جُعِلَ القَسَمُ لمن هو أهل له , وجدير بالثقة .
انما العالم من يستنبط بالفقه والتجديد , لا من ينقل بالنسخ والتقليد .
انما تطلب الرحمة عند الفتوى , من العلماء الأتقياء , لا ممن أضلهم الله على علم.
أعرفه , فبوصلته لاتشير سوى ( للكعبة) , وحيثما يمم ,فهواه الحجاز .
مايهمنا من السحابة إلا الماء , وإلا فهي مجرد عارض يستقبلنا وحسبْ
الحب ليس الا بين ثلاثة : قيس وليلى , والذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
الحل أن تستمر الثورة , إنها فرز لكل المواقف , ومحك لكل الرجال , وما علينا حالياً ,الا التنوير بالكلمة الطيبة .
وماذا عن عباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا , أين ذهبت قلوبهم المشعة ,وماذا عن حلومهم المنيعة ؟ بالإيمان والتقوى ,ومقاليد اليقين .
مَنْ يشي بأخيه إلى الغول , إنما يحرض الغول على نفسه .
السياسة أن لا تقلل من أهمية ما يفعله الآخرون , مهما كان عاديا , وقليلا , مادمت لاتحسن الا الرعي والشعر .
لا احب السحر , احب الواقع , لأنه اغرب من الخيال .
انه لمن دواعي سرور جيرلد فرستاين , وجود أمثالكم ممن ينطبق عليهم المثل الشعبي : شاقي وبغير غداء .
انما نقرأ الواقع بالوقائع ,لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد .
كلما ارتفع صوتُ المثقف بالحقيقة أكثر , كلما صار المناوئون له بالعداوة أكثر .
طريق الحياة لايسلكه من يتراجع تحت ضغطٍ من الشائعات المغرضة بالكيد والتشنيع .
كل مفكر كبير لابد وأن يواجه الصعاب تلو الصعاب , فإن قاوم بالصبر والدؤوبية , نجح في انتزاع اعتراف العالم , لا الناس من حوله فحسبْ
ما وصلنا في كتب السلف ليس إلا ثقافة الأعراب الذين رأوا إلى كل ابداع انساني يجهلونه , على أنه بدعة , وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .
الشورى مبدأ زيدي , لكنّ القومَ استأثروا باسم القرشية دون غيرهم , على الحكم , فآحتج أهل البيت (ع) .
ضمن إطر الزيدية المفتوحة في الحرية , بهذا المعنى , فإن جيفارا زيدي صميم.
كادت الزيدية أن تموت , حتى أحياها الحوثي بالخروج على الإستبداد .
لم يخرج الحوثي عن قواعد الزيدية , فقد أمر بالمعروف ونهى عن المنكر بخروجه الصريح على الإستبداد , في 2004 .
ينبغي على علماء الزيدية , ومفكري هذا المذهب المفتوح بالعقلانية أن يتجاوزوا الفتاوى بالفقه والتفكير المستنير .
فتح الزيدية بابَ الإجتهاد على مصراعيه ,فما كان من بعضهم إلا أن تسنن , وبالغ في التقليد .
ثقافة البدو الرحل شيءٌ , والإسلامُ شيءٌ آخر , وما الخوارج عنا ببعيد .
اخرجوا من الذل إلى العز , ذلك ماقاله زيدبن علي (ع) .
الشعر حتى العادي منه , بطبيعته , استشراف للمستقبل .
العبقري ماهو الا خلاصة لأزمنة مرت هنا , من قبل .
الماضي لايمثل للشاعر العبقري طريقاً مسدوداً , للإبداع الخلاق .
مجالُ الشعراء التقليديين الذاكرة فقط , إنهم يغترفون منها كل شيء حتى الأخطاء .
كيف لحبيبين , أن يستمرا إلى النهاية , وقد وصلا إلى مرحلة كان لابد لهما أن يفترقا , إذ لابد عندها أن يفترقا .
العبقرية لاوجود لها خارج التراث , إنها متصلة به , ومنفصلة عنه , في الآن نفسه .
العبقرية أن تقدم المعنى كما هو ,بدلاً من تأويله , أو شرحه , أو وصفة , أو الثرثرة عنه .
الإتقانُ يمنح العبقرية المرح كله , حتى عند تناولها لموضوعات كالضياع , والبؤس والموت .
ظهور العبقري ملازمٌ لتحالف الأغبياء جميعاً , عليه .
انما حرم ربي الفواحش , لا الموسيقى , والشعر , والرسم والتصوير .
حتى طلاء الأظافر , لم يسلم من فتاوى القوم !!
ليس الإسلام ضيقاً إلى هذه الدرجة ,حتى يفتي مَنْ يفتى بتحريم الموسيقى .
أفتاوى , ونحن في عصر الديجتال ؟!!
كل شيء من الممكن أن فكرنا به , لكن العلماء هم الذين يجسدون ذلك , بالكلمات على نحو مضبوط ودقيق .
الوهم أن يظل الشعراء أسرى الإستعارة التقليدية .
الغربُ أتى بالقصيدة القصيرة من الهايكو الياباني , والفرق بيننا وبينه , أنه ربطها بالتقدم العلمي .
لايمكن البحث عن سر القصيدة العظيمة بعيداً عن مزاج قائلها , واستعداده الشخصي .
التشنيع على أي مفكر كبير , ليس إلا بغرض صرف الناس عن تناول أفكاره .
اللحظة الفريدة لأي شعب , لا تتحقق بالسياسي , بل على يد المثقف الكبير.
سيظل إحساسنا بالتفوق امتيازاً , مجرد وهمٍ , حتى يولد المبدع الكبير.
ينبغي على المبدعين الوعي بوحدة كل التجارب الإنسانية الفذة , إن ارادا أن يكونوا عالميين .
الخطابات الإيديولوجية بالعالم العربي , لايمكن لها أن تمنحنا التجاوز .
لايمكن أن يمنح الناس إعجابهم لأي أفكار بالقوة , بل بمدى القبول والإستفادة .
تنتقل الأفكار النابضة الى الناس حتى دون أن تكون ورائها خطة موضوعة لنشرها سياسية أو غير سياسية .
يأتي الحاضر من الماضي , وبالحاضر يكون المستقبل .
وهل يحسن الحاسد غير الحسد !!؟
الشعرُ , إنه ليس شيئاً آخر , غير الحياة .
في اليمن , نادراً , ما نتحرى الحقيقة .
المعجزة لا تتحقق إلا لمن هو مهيأ لها , بالعلم .
ينبغي أن يتغير اليمنيون , فالعالم من حولهم , يتغير باستمرار .
الوهم أن لايأتي الشاعر بقصيدة غير مألوفة .
المتردد يخضع دائماً ,للغيب , وربما لسلطان الفتاوى باسم الدين , لا لإرادته , ولما يمليه عليه العقل والوجدان معاً .
لايميل اليمنيون غالباً إلى الإفصاح عن أمور كثيرة فالعادات والتقاليد الاجتماعية الموروثة ,علاوة على أن الإستبداد السياسي لايشجع على الحوار .
ليس كالحزن والخوف , أضرّ على الإنسان .
الواضح من كلام العرب القدماء أن كل كلام منظوم عن عمد بالوزن , شعر بالضرورة .
مثقفو السلطة لايكتفون بالحياد , انهم يحاربون المثقف الحقيقي أينما وجد .
على عكس المثقف المثقل بالقناعات , فالسياسي مرن , ومن الممكن أن يغير رأيه , ويبدل موقعه .
ليست الوحدة اليمنية إلا اكتشاف ذات اليمني في اليمني , كذات واحدة .
دائماً , ما يقتل المستبدون الأوطان , باسم الأوطان .
لو أن الحكام العرب سبقوا الثورات بالعدل , لما كان هناك ثورات .
بالديمقراطية , نجنب الوطن الكثير والكثير جدا , من الويلات .
الذي وصلنا عن النبي (ص) : مَنْ غشنا , وليس مَنْ خالفنا , فليس منا .
إنما خلقت السجون للعصاة الفجار , لا للمؤمنين الأحرار .
انما شرعت الخطبة من يوم الجمعة لحث المسلمين على الفعل بالمرؤات ,والقول بمكارم الأخلاق .
مازالت حاشية السوء , تشي بالشعب إلى الجلاد .
الرؤية المتأنية لا تكاد غالباً , تكف عن طرح الأسئلة .
ليس ثمةَ وعي أثري لدى اليمنيين , حتى ينمو .
الرؤية المتعجلة غالباً , لا تسأل .
كم من الآثار اليمنية لا يعرف اليمنيون من أمرها شيئاً , ولا ما مصيرها , وأين ذهبت , وكيف اختفت ؟ .
هل علينا فقط , أن ندعو ونصبر , نترقب وننتظر , أم إن علينا أن نخرج وننفجر .
النساءُ أعلمُ بكيد النساء , وما صويحبات يوسف عنا , ببعيد .
يتسعُ قلبُ المرأةِ دائماً , لكل رجل كريمْ .
اليمنُ للجميعِ , إن ذلك مالم يقله الرئيس صالح لأكثر من 33 عاما , وما لن نسمعه من الرئس هادي .
لم تعد اليمن مقبرةً للغزاةِ , منذ وصول جيرالد فيرستاين .
حتى الأتراك , لم يكونوا يوماً , محتلين , من وجهة نظر مذهبية .
أن تتحدث بالتاريخ , وعن التاريخ لدى العقائديين , معناه أنك لا تفهم التاريخ , ولم يصدف أن قرأت شيئاً عن التاريخ .
لا تورقُ الأشجارُ على الجدبْ
في كل كبد رطبة , شِعْرٌ .
الأحرار لايتخلون عن أحرار مثلهم , مادامت المظلمة واحدة .
ليس الانفصال , ونحن على أبواب الألفية الثالثة ,سوى العودة الى مربع 1986 .
كنا قبل الساحة , نعتصم من الإستبداد بالجبال , وقد لقناه دروساً في الرجولة بالحسام , وفي الحرية بالتضحيات الجسام , فعلام التفاخر بالمظاهر ؟
بالعدلِ يحرس الحاكم البلاد والعباد , لا بكثرة الأجناد والعتاد .
الثراء لهم , والعناء لنا , أين العدل ؟ فالقانون , لا يرحم .
الله مع المساكين , هل قللت من شأنكم ؟!!
لقد كان الملك الذي يأخذ كل سفينة غصبا , غبياً بما فيه الكفاية أن تجاوز أهم سفينة في التاريخ , بخرق واحد عليها , بسيط .
ليس المتنبي سوى شاعر كبير جداً جداً وحسبْ .
قليلاً من الحب , ويمتلأ الفراغ .
انما خلق الهجاء غرضاً من أغراض الشعر الرئيسة , لأمثال ” ضبة ” .
إنما الذي نكره أن يكون بيننا , وأنى له أن يكون من الله , الإستبداد .
شخصٌ يحمّل غيره مسؤولية فشله , أنى له النجاح !!؟
لا يعلم المرء , من أين تأتيه النصيحة .
تعليق الحاسد مؤشر على النجاح , لذلك ينبغي الرد عليه بالشكر والإمتنان .
مشوار الشعر طويل , ووعر جداً , وننصح بالإستمرار , للذين في المنتصف من الطريق , فالعودة أوعر وأطول .
إنما قتل المثقفين بروجُهم العاجية , انزلوا إلى الناس , يا هؤلاء .
لابد أن نكون قدوةً , إن ذلك مانؤمن به .
بكل تأكيد , لسنا ضد أحد , ولن نكون مع أحد ..
كان دعبل شيعياً , و كان ابن الجهم سنياً , وبالرغم من ذلك فقد كانا صديقين .
مَنْ قال بتحريم طلاء الأظافر على النساء , فقد رفع عنه القلم .
ليست الصلاة جالبة للرزق وحسب , وانما السعي في مناكبها ,عملاً بالأسباب .
من لا يستمتع بفن فضل شاكر على نحو وجداني , فليس إلا حجرًا .
التشدد لا يستثنى منه الشيعة , ولا السنة ..
نحن مع فضل شاكر على طول الخط , من قبل , ومن بعد , لكن لا يعني ذلك أن الموسيقى حرام .
ليس الغناء غير انشاد مصاحب بالموسيقى , فلماذا التحريم ؟ مادام لم يثر الغرائز الجنسية ؟
هل تريدون القول أن مارسيل خليفة حرام , بقولكم أن الغناء حرام ؟ لا .
ليس الدين ماترونه , ولن يدخل النار الا المنافقين , الذين يحللون ويحرمون من تلقاء أنفسهم , على الناس كل شيء حتى الموسيقى .
المزمار ليس حراما , ولا العود ولا الدف المثلث , وانما الحرام في أن ننصت للفقهاء المتخلفين من القرن السابع للهجرة .
ليس الزيدية متخلفين , حتى يحرموا الموسيقى .
تحرمون الموسيقى , وربما الرسم , والنحت : من قال أنكم في الألفية الثالثة !!؟ أو تستحقون الحياة ؟
ينبغي أن ننزل الى مستوى العامة , فقد فشل قبلنا , من تحصن ببرجه العاجي من المثقفين .
من لا يؤمن بالدولة المدنية , وبأهمية الفنون والآداب , والفلسفات , والمعارف , فليس زيدياً , ولاعلاقة له بعقلانية وانسانية الإسلام .
نحن مع الكهرباء , والفن , والعقلانية , ومن ليس ضمن هذا الإطار , ف” دماج ” أولى به .
من يعزز فتواه بالأحاديث الركيكة , يقدم نفسه ككهنوت مبين .
الواقع اليمني من أفتى بتحليل المزمار , ولا أعتقد أن الزيود متعلقون بالفتاوى , لأنهم ليسوا وهابيين وحسبْ
العقلانية أولى , والقرآن هو الفيصل , والناس مقدمون على مستقبل , لا نريد أن نؤسس له بالفتاوى , على غرار الوهابية , بل بالبحث العلمي .
ليست كلمة بدعة , من قاموسي , حتى أقول عنها حسنة أو سيئة . إنما من يصف الاحتفاء بمولد رسول الله , هو البدعة السيئة الكبرى .
احترم رأي من ينتقدني , إنه مرآتي الصادقة .
يهمني أن نرتقي بالعقل فنحن مقدمون على مستقبل لامكان فيه للفتاوى,وفقهاء التحليل والتحريم,نريد مفكرون , هل سمعتم كلامي,أم أعيده مكرراً .
إنما التكرار للحمار , وليس للأحرار .
الزيدية كروح عقلانية , منطق , لا أحاديث وروايات , وفتاوى في عصر الجامعات , والبحث العلمي والابداع الثقافي .
أنا لا أخدم إلا الرقي الإنساني بالمعرفة والإبداع , ولا شأن لي بالرجعيين المتخلفيين الذين هم الآن على غرار الوهابيين المتشددين .
وما يدريك ما الإبداع وقد حجرته بالتحريم بداية , وبفتوى كان حظها الأحاديث الركيكة كقولهم : بئس بيت , ونعم بيت ” .
لا يمثل السيد حمود المؤيد الزيدية , حتى يحرم الموسيقى , ويلصق ذلك بالأطر العقلانية العامة للزيدية .
الزيدية ليست أشخاصا ومرجعيات , إنها أطر عامة مفتوحة للتفكير .
باب الإجتهاد مفتوح على مصراعية عند الزيدية , ولا يحق لأحد من الزيدية إغلاقه .
الزيدية إطار مفتوح , وكل من ينتمي لها , ينبغي عليه أن يشتغل ثقافياً على هذا الإطار في ضوء تقدمنا بالعلم , وكإنسانيين,بروح العصر .
إن أول من ظلم السيد حسين الحوثي هم علماء الفتاوى من الزيدية وغير الزيدية .
إن اهتمام السيد الحوثي لعالمية الجرح الإسلامي,منح الزيدية بعداً ثالثاً,لم يكن لعلماء صنعاءمن الزيدية المتسننين يد فيه على صعيد الوجود .
انا لا احلل او احرم , أنا هنا أقرر مبدأ إنسانيا بسمو الموسيقى وأنها أرقى ما قدمته الإنسانية .
ليس تحليل الموسيقى ولا تحريمها من أولويات الزيدية , ولا يليق أن نناقش موضوعاً تهتم له البشرية كلها , كإبداع عظيم .
لست من نجد حتى أرهب الناس بالفتاوى,إنما أنا أستاذ جامعي ,ومن حقي أن أضعكم أمام أنفسكم إزاء العالم من حولكم ,ولكم أن تختاروا لأنفسكم .
الإسلام ليس مجرد فتاوى , إنه طريقة حياة شاملة .
الجميل في الموضوع كله أننا لم نكفر بعضنا البعض , ان ذلك ليس من عقيدة الاحرار .
ينبغي أن نحافظ على تقاليد الحوار ,فأن نقرأ : ويل للمصلين وحسب , نظلم المصلين , والله أمر بالعدل .
لا تهتم بما يقوله الآخرون , ما دمتَ مظلوماً , بل افتح باباً مع الله بالدعاء .
في ظلمك ربما , مايكون سبباً لسعادتك مستقبلا : لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا .
مادام شمال الشمال مهتماً لأمر جنوب الجنوب , فالوحدة مستمرة , ولم يبق سوى الشروع في بناء الدولة المدنية .
عندنا , لا يجرم المجرم , ولا يقاص به الا بحكم قضائي ذو درجات ثلاث , إن كنتم من المؤمنين بشرعة الأباتشي , وبلا طيار .
تركنا الديبلوماسية للدكتور القربي , ولسنا هنا سوى قبائل : ” من وجه لا صوره ” .
ليس ثمة عربي الا وهو لا يهتم للوقت .
ينبغي أن لا يتفق اللصوص على الصلح , بالحوار , إن في اتفاقهم مضرة للشعب , وخراب للوطن , ينبغي أن يرحلوا جميعاً , وحسبْ
هل بالفعل , الوطن على كف عفريت ؟!!
هناك فرق بين أن تقول : ليتفق الجميع على اليمن , وأن تقول : ليتفق الجميع من أجل اليمن .
اتفق سرق الأمس , ولصوص اليوم , أو لم يتفقوا , فإرادة الله جارية , جارية ..
إن كان تعليقي قد أوجعك في الصميم , وتريد حذفه , فأنت في حل من أمرك.
يريد أن يكنس البيت , وعاد السرق في الحوش !!
الظاهر ما رأيت , ولا باطن لنا سوى الحب .
انما يكذبون على الموتى , ألم تسمع بهذا المثل من قبل .
الكلمة الطيبة ,مثل : كنْ , في الفعل , مع الفارق , بطبيعة الحال .
قليلون جداً , وقليلات جداً , هن النساء , وهم الرجال الأقدر على الإلتزام في تحمل المسؤولية .
ما نعمله كرصيد للآخرة , هو ما يجب أن نعيش له .
الكلمة الطيبة , كأنك تقدم وردة ..
ان رابطة الدين كرابطة النسب فالمسلم للمسلمة محرم ,ان صادفها في سفر ,أو على الحافلة , أو في سوق : انما المؤمنون اخوة ” .
المسلمون للمسلمات , محارم .
المسلم للمسلمة محرم , وولقد حدث ان اعتدى يهودي على مسلمة , فذهب لنجدتها مسلم فقتل , وكان على اثرها غزوة بني قينقاع .
انما قصدنا الاخلاق , وهل هناك دين بلا اخلاق ؟!!
إنما الفرق بين مسلم ومسلم , نوعي , في الأخلاق .
الحمو هو الموت عند الناس الوضعاء أما الشرفاء , فمن قول عنترة العبسي : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي .. حتى يواري جارتي مأواها .
وهل التقوى سوى الأخلاق : وإنك لعلى خلق عظيم .
وهل من الأخلاق أن يحدث المرء فيكذب ويوعد فيخلف ويؤتمن فيخون ؟ ولا يقال له منافق ؟
إنما أشار الإمام علي عليه السلام , بقوله : ” ما معاوية بأدهى مني , ولكنه يغدر ويفجر ” , إلى الأخلاق , كفارق بين مسلم ومسلم .
لا أتنازل عن الأخلاقِ كشرط للحوار .
يخسرُ المعركةَ , مَنْ يخرج عن اللياقةِ , في الحوار .
أيها الأصدقاء أحيطكم علماً , أنني شفاف كالغلالة , وبسيط كمفتاح علبة سردين.
الوهابيون في اليمن , أشجار بلا جذور
مازال القرآن حياً بيننا , انه في كل لحظة يقول : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم , يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
النساءُ أصدق لهجةً من الرجال , في هذا الزمان
الوهابيون يحرجونا أمام العالم المتقدم
إن ” بدعة ” , عند الوهابيين , مثل ” وجدتها ” لدى ارشميدس .
من الحكمة مالا يراها العمي من البصراء
ما أكثر الحمقى ببلادي , انهم بلا عدد , وبلا رشد
يلهمنى الحمقى الأفكارَ , إنهم مفيدون أحياناً , كفئران المعامل
يتمنى الأحمق , ويخترع المفكر
ان انكر الاصوات لصوت الحمير , قالها القرآن قبل أكثر من 1400 عاما , ومازلنا نراها تتطابق مع بعض الرجال من الحمير
أأحمقٌ , وفقيه !!؟
رب امرأة أنفذ في القول من الرجال
منا أميرٌ , ومنكم أمير : بداية كارثية وحسبْ
ألغى محمد العبودية بالحرية , والعصبية الجاهلية بالإخوة في الإيمان , حتى أرجعها الأمويون بإسم الفتوحات , وتحت شعار : ” لا حكم إلا لقريش “.
انتصر ابن الوليد باليرموك بالميسرة فقد هزمت الميمنة ولم يبق سوى اليمنيين فثأر الولد لأبيه والأخ لأخيه وابن العم لابن عمه بالعصبية المحمودة
كان الأمر شورى ,حتى استبدت قريش
يحتفل انصار الله بالنبي محمد , وكأن الأمر لا يعني البقية !!
النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم , لكنّ المطاوعة لهم رأي آخر
لم تخلق حواء من ضلع آدم , بل خلقا معاً , من نفس واحدة .
أفتح لكم قلبي , وتفتحون مدافع الهاون
نحن على عالم افتراضي , ولا ينبغي السماح للتكفيريين بالدخول
انما نعرض بضاعتنا , والرزق على الله
لن أقبل بأي رسالة عبر الكواليس , ينبغي أن نكون جميعاً , تحت الشمس
بعض البقر أفضل من بعض البشر
بعض الأسئلة ليس لها من جواب سوى نصيحة المغاربة : ” خَدِّمْ الميم , تتهنا ” : مكنعرفش , مكنفهمش , مكنسمعش , مكنشوف ..
اذا لم يعجبك الحديث الموجه اليك , فتصرف ببساطة كالانجليز : تحدث عن أحوال الطقس
الروائيون أكثر , مَنْ يثرثرُ بالكذب
الشعر كذب كله
يختصر الشعراء الكذب في الكلام بالإستعارة
ينبغي أن يتمرد المرء على المؤتلف بالمختلف , وأن يسعى في المثال إلى الكمال .
يتساوى في الجرمِ , قتلة الأنبياء , وقتلة الذين يأمرون بالقسط من الناس , حسب القرآن الكريم .
الصبرُ مع القلةِ عدداً ,فيه الغلبةُ للمؤمنين بالنصر .
إنما القبيحة آمرأةٌ ضلت طريقها إلى الجمال وحسبْ
لا دليل إلى الآن , على أن ثمة امرأة قبيحة .
الجميلة غالباً , ما تكون حزينة .
انما تصرف خطاب الإنفصاليين بتوصيفك مطالب الحراك ب” القضية ” , ارجو التركيز , فالقضية قضية وطن واحد , هو اليمن .
انما نقتدي بالقرآن في لعن المجرمين بالقتل .
ليست الصحبة عصمة للصحابي القاتل , من فعل القتل , والمخالفة بالمعاصي والشرور .
تريدون الحرية , وأنتم أسرى معاوية , يا للعجب!!
أهل بيت النبي ليسوا مجرد أناسٍ آخرين .
انما نريد تحريركم من الاستبداد في التوريث , ومن القرشية العصبية المقيته , فقد حان الوقت للتغيير السلمي .
الأمة الاسلامية بحاجة إلى ترك النفاق وحسبْ
يبدو ان معاوية مازال يحظي بشعبية واسعة في اوساطنا الاسلاموية , وعليه , كيف سننتصر على الاستبداد ؟
الحاضر ان هناك ملوكا باسم معاوية , مازالوا يحكمونك ويستولون على الثروات وانت جائع فقير .
الأعمار بيد الله , وبيدنا تصريفها كما ينبغي .
قرارنا السياسي ليس بيدنا , بل بيد أناس آخرين .
كأنما كتب القتل , على الأحرار .
يقول الإستبداد : إنما الفقر للفقراء .
لا يظهر جبريل الا لنبي : قاعدة طردية .
الجواد الأصيلُ لا يلد إلا جواداً أصيلاً مثله .
اللهم كما خلقتنا أحراراً , فاخلق منا الأحرار , وكما عشنا بفضلك , أحراراً , فأمتنا أحراراً , وابعثنا أحراراً ..
دراكولا ليس إلا بشراً , قتل بشراً , ولا يهم بعد ذلك البحث عن نوعية الأداة في القتلْ
إنما نريد بذكرى مولد النبي , أن نعبر عن حبنا له , وأنه عملاً بكتاب الله , أولى بالمؤمنين من أنفسهم .
الحياة كما رأيت : يومٌ بيومْ
ينبغي أن نقلق قليلاً لأنفسنا , وأن نقلق كثيراً , في سبيل المصلحة العامة .
إن بلداً له صورة قائمة لدى الآخرين كواحد من البلدان المتخلفة بالحروب والجهالات، من الممكن أن يقدمه الرياضي كبلد للبطولات والمعجزات .
ينبغي أن تكون المرأة مع الرجل على قدم المساواة , أمام الدستور .
أفكر بلغتي , كما أتكلم , وأعبر , وأبدع , إنها وعاء الكينونة بالوجود .
ينبغي أن يكون الرأي عقلانياً , حتى يُقبل .
دبي وردة بلاستيك , شجن معدني .
التشكيك بالرجال , من عادة المنافقين .
الجمال المرح المشاكس , مهمٌ في المرأة , بل إنه كل الجاذبية .
الاسلام شيء والقرشية شيء آخر , وما يفعله المسلمون اليوم , ليس الا الخلط بينهما . ينبغي ان نفرق, لتتضح الرؤية أكثر عن الاسلام دون القرشية .
ماعدا التوحيد , كل شيء قابل , في الاسلام , للمناقشة .
اللحية هي اللحية , ليس لها سوى دلالة واحدة : ” أنا برجماتي ” .
بالديمقراطية , تذوب المعتقدات , في بوتقة واحدة , هي الوطن .
إيكال أمر الأشرار إلى يوم القيامة , وتركه لله وقتئذ وحسب , يفقد الناس الثقة بعدالة الله على الأرض .
. تقدمُ الأوربيين قام على أساس إدانة الإستبداد , أولاً .
إن معاناتنا ,أساسها الظفر بالملك عن طريق العصبية الأموية القرشية , وما تبع ذلك من استبداد ,الى اليوم .
حتى الشيعة , ينبغي عليهم ترك الخرافة .
حتى الشيعة , ينبغي عليهم ترك الخرافة .
قليلاً من الكراهية لمعاوية , تدفعك للحرية , بالثورة على الإستبداد .
حتى الألمان يأكلون ” الكدم ” .
للكلمة الطيبة , مفعول السحر , بالبشر .
حتى ماركس , كان يحمل يحمل لحية .
نقبل باللحى الخالية من الإيديولوجيات .
بعض اللحى , يكاد يشرق منها , شيبوبُ المرح .
لايمكن اليومَ , أن نسلم بالإيمان للخرافة , بالتعالق والجن , في وجود الفيس بوك , ومحركات التواصل .
أن تكون سلفياً اليومَ , يعني أن تعيش مشكلات القرن السابع للهجرة ,وحسبْ
مَنْ يمتلك المعرفة , فقد امتلك العالم .
ليست القوة اليوم , بالجيوش المجيشة من الألوف المؤلفة من البشر , بل بالتكنولوجيا .
كم هي الحياة قاسية , باليمن !!
أجمل الحب ما كان لمحاً بالطرف الخفي .
مشهدنا الثقافي اليمني , بلا تقاليد .
يوزن المبدع الحق بكثرة أفكاره نوعاً , وبمدى تأثيرها في الناس , وبإسلوب التقديم .
لم يعد الشعر اليوم , مجرد خواطر ,يعبر بها عن النفس , أو الحال , بالكلمات , بل معرفة , وهل الشعر إلا معرفة منذ امرئ القيس حتى الإمتداد .
المصادر واحدة , وإنما الإمتياز في طريقة العرض .
المعرفة لا تتأتى إلا بالتجربة .
نحن لا ننظّر , وإنما نستنبط , فخذوا منا , فوالله , لنحن أهل الدراية والكفاية , وإنما القوم غلبونا بالصوت , وشنعوا علينا بالإفك المبين .
رجال مثل أنصار الله , لم يفرطوا في حق صاحبهم حياً , وميتاً , حتى انتزعوه من دمعة الأسد , يستحقون انحناءة طويلة .
المنشغل اليوم بالمريخ , يحق له , أن يسود العالم .
صناعة الرولكس , شأن سويسري بحت .
تفسير القرآن الكريم من شأن العلماء , لا الحفظة , ولا النقلة , ولا خطباء المساجد , والدعاة بالتبليغ .
من أراد أن يسائل تاريخ الأفكار الإسلامية بالوضع ,كنشاط بشري , دون أن يفتح على نفسه باباً للريح , فليعتصم بالقرآن .
حكم علي عبدالله صالح اليمن لأكثر من 33 عاماً ,بالمال , و ” المراشاهْ” ,ولعن آل حميد الدين .
اليمنيون على مايبدو , لديهم مخاوفهم الشخصية , من البوح الشخصي على محركات التواصل .
كل وطن , بالنسبة لي , سجن , إزاء اليمن .
هادئٌ كالجدول , أنا .
التعامل السوي بين البشر من غير المسلمين , يقوم عند بعض العلماء , مقام التوحيد .
يغسل الأب هنا ,دماغ ولده , والخطيب المصلين , والرئيس يغسل الشعب , وأمريكا تغسل الرئيس , والبرجماتية تغسل أمريكا , ولا شيء بعدها إلا النار .
غسيل الدماغ ؟ معناه أن تكون نسخة مشابهة لي وحسبْ , معناه القضاء نهائياً على الإختلاف امتيازاً , والتعددية , معناه تعال استحمرك .
عندما يقول العربي للعربي تعال نتحاور , فإنه يعني : تعال أغسل دماغك .
حواراتنا غير متكافئة , ولاتعني غير شيء واحد : ” غسيل الدماغ “.
تاريخنا العربي مليء بالجراحات , والدماء , والخيانات , وثقافةِ إن لله جنوداً في العسل .
ينبغي أن لا تتعلم المرأة الجميلة الشعر , كفى بها ملهمة .
ظلم التاريخ شيبوب , ولم ينصف عنتر , وقضت عبلة بقية أيامها في الألم , ولم ير شداد لزبيبة أي حقوق .
يفسد الشعر بهجة الجميلة بالأحزان, والكآبة .
أدعو كل اليمنيين إلى ” قاعدة إخاء “, ممهورة بعذاباتنا الطويلة , ضد الإستبداد .
ومَنْ منا لايشكو أخاه , فليلتمس كلٌّ لكلٍّ عذرا .
الإخوة في الإيمان أقوى آصرة , عند انبعاث روائح العصبية الجاهلية المقيتة .
هناك مايسمى بجدار الإنسانية , ينبغي أن نلامسه , عندما يحتد مستبداً , الخلافُ بالنزاعات , والأهواء .
ينبغي أن ننظر للأمور دائماً , بعين العقل , عند التقدير .
ينبغي أن نتفهم , عندما لانفهم الأمور حالَ اختلاطها , والعذر للمفتون أوجب .
تعلمت من الفيس بوك أن الكلمة الموجهة تستفز ,حتى , الجبل الراقد منذ بلايين السنين .
لا أتردد في الإعتذار لمن جرحتهم , بالكلمة , في الواقع المعاش , أو في الواقع الإفتراضي .
معاوية باستبداده صنع الشيعة , ونظام علي صالح بجوره وبغيه أخرج الحوثيين , ومن العدل أن لا يظلموا من جديد .
كل صغير بالسن , لابد أن يكون جميلا .
ما تحدثت مع انثى إلا و ألهمتني شيئاً ما .
مازلنا في الشعر مبتدئين , ومع ذلك , نحاول أن نقول شيئاً معبراً , عن الحياة , والوجود من حولنا , والموجود .
ينبغي اليوم في اليمن بالذات , أن نتحدث في قضايا أهم على صعيد الإبداع الشعري,مثل: الإختلاف ,من هو الشاعر المختلف ؟ وكيف تكون شاعراً مختلفاً ؟
مادمتَ لا تحاورني من خلال القواعد , فلا تضيع (وقتك) معي .
لاأدري كيف يفهم ادونيس عالمه العربي من باريس , وكيف سيكتب عن الفقراء والواقع من على اريكة فرنسية ,ينصت لبيتهوفن , ويشرب المارتيني .
مشكلة أدونيس أنه ينظّر وينسى عند التطبيق تنظيراته .
جارنا مؤذي أزاله الله,ويمتلك الأباتشي وإف 16,والمطاوعة ومالاً مَاإِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ بالبنوك العظام.
لو خيرت بين شهادتي , ومزرعة على مناكب ” كندا ” , لاخترت الأخيرة , وما ترددت , وإنما كنا قد قطعنا عهداً بأن لانترك بلادنا للأوغاد .
لايوجد بطهران شحات , وفي الرباط يأكل الشعب ” المندرين ” .
في المغرب اذا صادفت امرأةً جميلة , وقلت لها : ” أنت جميلة ” , ترد بلطف : ” مرسي ” .
أيها اليمنيون , بلادكم أرحم على قسوتها , من كفيل جائر .
نظام الكفيل بالسعودية , رق جديد , وأي رق , وعار , وأي عار , في زمن الهيومن رايتس .
ليس كالحسد , أفتك بالصداقة .
كان الوشاة اذا ارادوا أن يضروا أحداً , من المسؤولين , امتدحوه أمام الرئيس .
الأوغاد , دفعونا للهجرة .
نحن لا نتحاذق بالفذلكة , ولا نتفلسف هرطقةً , بل نزكي عقول الأجيال , ونعتصم بالقرآن : ” مافرطنا في الكتاب من شيء ” , و” فيه تبيان كل شيء .
كانت صلاة المسلمين بمكة , تقوم على قراءة القرآن ,والتسبيح , باتجاه السماء, كقبلة , لا ” بيت المقدس ” , كما هو شائع بالمرويات , والإخباريات .
رأيتكِ اليومَ, كما لم أرك من قبل , كنتِ جميلةً كوردة , ومرتبكة كفراشة !!
من العار أن يتخلى القضاء اليمني عن تقاليده , وحكمته , وسمعته المرموقة ,في سبيل إرضاء حفنة من التكفيريين الجهلاء.
القضاء اليمني يحاكم المواطن علي السعيدي بدعوى الردة , لأفكار وضعها بالفيس بوك وربما يواجه الإعدام , فهل نحن , بصدد رواية جديدة لكافكا ؟
ما خروج أهل العقائد على معتقداتهم , بثورات الربيع العربي , إلا دليل على إدانة الديكتاتورية في تاريخ المسلمين التي بدأت كما تقدم , بمعاوية .
هناك التاريخ ,حيث يظهر معاويةَ ديكتاتوراً صعد على انهار من دماء الأبرياء إلى ما ظنه ملكاً,فأدانه التاريخ , ونحن ندينه لكي لايتكرر الاستبداد
في الخارج , وخارج إطار القات , والسياسة , يبدو اليمنيون أوسم , وعلى غير العادة .
العرب متقدمون , في ماذا يا صديقي ؟ في الاستبداد , على ماأظن.
أيها الشباب انفتحوا على العالم , ما استطعتم , اتركوا المذهبية , والولاءات الطائفية , وابحثوا عن الحقيقة , إنها منكم , أقرب من حبل الوريد .
بالتعليقات , فكل واحد ممن يعلق , إنما يقدم للآخرين نفسه
إنما نأخذ على البعض أن يدلسوا بإسقاط الإمامية على الزيدية ,والوهابية على الشافعية , وأن ينطلقوا في تصورهم للأمور من ثقب المذهبية ,باستمرار .
ابن عمك , إبن بنت الناس وحسبْ
الطغاة أشباه .
لاتوبة للخائن.
في تعظيمِ المحسودِ , قصاص الحاسد .
كأنا ارتبطنا , لنفترق .
عداوة ابن العم , مثل الألم السري , يؤلم , ولا تدري , من أين يأتيك , الألم .
بنو الأحرار , هم الأحرار .
غداً , ليس ببعيد .
كأن الموت بجورانا , لا يعنينا .
جئنا إلى الحياة بلا أحد , وسنغادرها بلا أحد .
ترجو الحقيقة , ولم تبحث عنها !!؟
يمتلكون عيوناً صغيرة , ويريدون أن يروا أموراً كبيرة !!؟
جرح الأحبة , أيُّما جرح .
الإبداع أخيراً , هو عرضُ الأمور العسيرة , بأساليب يسيرةْ
كيف للمرء أن يحترسَ من أصدقائه !!؟
الأصدقاءُ هم الأمانُ , فكيف أحترسُ من أصدقائي !!؟
لم يرفع إدريس جسداً ,بل ذكراً , وعيسى كذلك ,من قوله تعالى : ” ورفعنا لك ذكرك ” .
آدم مصطفى , وقد جسد رامزاً , مرحلة الإنسان المتكلم .
القرآن صياغة نهائية لكل الشرائع السماوية ,والأحكام الإلهية , لا يتجاوز بالسنة نسخاً , ولا بالإجتهاد فقهاً ,إذ ما فرطنا في الكتاب , من شيء .
موسى مخلصٌ , وعيسى مبشرٌ ,ومحمد رحمة للعالمين , ويمثل ابراهيم توجه البشرية بعد النضوج على صعيد اللغة , نحو المنطق .
كلما تقدم المرء في العمر , تلاشت بالتجاعيد الوسامة , وانتشرت ندف الثلج , منه , على المفرقين .
لا تسرع , إني مستعجل , هل قال الإنجليز , من قبل , هذا الكلام ؟!!
الأعمى من البصراء , لا يرى ما هو أبعد من الصورة / الشكل .
تقاوم الروح التجاعيدَ ,بالتقدم في العمر , ومع الأيام تتقد بالتجربة .
نحن لا نلعن معاوية , لأن ذلك ليس من أخلاقنا , وإنما نحتقره لأفعاله المشينة , وحسبه منا ذلك , إلى يوم الدين .
كأنني وليس الأمر كذلك , أعنيك بالعيب , يا هذا .
منطق المنافقين واحد في كل أدوار التاريخ , دشن لهم ابليس ذلك المنطق , من قبل , بالجهل والغرور , وختمه أبو لهب بالتتبيب , والحسد المستديم .
أطالب بحقي كمواطنٍ , في الدولة المدنية , كخيار لا رجعة فيه , وأن أدعو , كما هو أنا عليه , بالمجتمع المفتوح , والثقافة المفتوحة .
لسنا مع السلفيين , لأنهم طارئون على ثقافتنا الوطنية , ولأنهم ضد الفن , والكهرباء , والشعر , والآثار , ولأنهم يؤسسون في كل لحظة , للاستبداد.
مازلت أطالب بحقي في الثقافة كوزير لها , من أجل أن تكون اليمن مركزاً ثقافياً , بامتياز .
الحوثية اليومَ , شرفٌ , ومدعاة للعزة والافتخار .
تشدني الحرية ,أينما كانت , في أمريكا الوسطى , أو في الصين الماوية , أو فيتنام , في الثقافة الإسبانية , أو الإسكتلندية .
لايمكن اسقاط دماء شهداء الثورة السلمية في 11 فبراير 2011 , بالمبادرات السياسية , ولا بالتقادم , مهما كانت المبررات , فالمبادئ , هي المبادئ .
الشعراء الذين لا يعيشون الواقع ,لا شأن لهم بالإبداع الرسائلي . إنهم آنيون ,كالآنية الزجاجية ,أسرع ما تنكسر ,عند احتكاكها بالتجربة من الفن .
الشعرُ شيء آخر , بالاضافة الى العروض .
ليس بالعروض وحده , يكتب الشعر , والا كانت ألفية ابن مالك , ثامنة المعلقات الشعرية .
بالحب , نحارب تلك النيران المستعرة علينا , في صدور أناسٍ آخرين .
ليس الحب نزوة , إنه عاطفة مستمرة .
مَنْ يحبُّ , لايكره .
الجهل بالأمية , تكاد تستوعب أغلب اليمنيين .
انما الزلل للشيطان ونحن قد نخطئ ونصيب ومن حق الآخرين علينا ممن أخطأنا في حقهم ان نعتذر لهم وانما المشكلة فيمن يتجنى علينا سامحه الله سنقول .
مازال معاوية , يتمتع بشعبية واسعة , بين أوساط المنافقين !!
هل سيكتب التاريخ , مثلما كتب في ( 13 ) يناير 1986 , القتال , أن الحراكيين في الجنوب اليمني , قرروا في ( 13 ) يناير 2013, الإنفصال ؟؟ .
كلما قررنا أن نتأملَ أنفسَنا , يسحبنا الخطباءُ , إلى خارج التاريخ .
ليس مثل القيم , حارسة لليمنيين .
اليقظة , والتجدد , من قوله تعالى : ” لا تأخذه سنة ولا نوم ” , و ” كل يوم هو في شأن ” , صدق الله العظيم .
الوعي بالعالم , من قوله تعالى : قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق .. “, صدق الله العظيم .
لا يحتقر المرأة إلا أشباه الرجال .
يعتز المسلمون بالقرآن , ولكنهم لا يعملون به .
تركُ الدنيا , يتعارض والقرآن : ” ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ” , صدق الله العظيم .
خمول الروح سِمَةٌ في المنافقين .
الحزنُ سِمَةُ الأنبياء .
أيها الحوثيون , لقد قرعتم الأبوابَ , بقوة .
أيها الحوثيون , خففوا على أهل النفاق .
الإستغفار أمانٌ من العذابِ , لكل أواب تواب .
المنافقون , لا يجيدون سوى النميمة .
النميمة مهنة المفتونين بالبطالة .
الحمدلله أن أصبح السفير الإيراني وليس الروسي , يُقرن لدى المنافقين , على قدم المساواة , بالسفير الأمريكي .
لم يسقط بشار , إنما الذي سقط نظام الأسد .
مِنْ أين للذَنَبِ أن يتمرد !!؟
ينبغي على الغريب أن يتناسى الوطن , فالحياة تريد أيضاً , أن تمر .
الواقع شيء آخر .
يبدو أن الحوثي سيحتكر أيضاً ,المولد النبوي على أنصاره , وهم بمئات الألوف , وحسبْ
المال , ليس كلَّ شيء .
مالك و ل” وصال ” , وقد هداك الله إلى ” المسيرة ” .
مالك ولعداء الجميع , فلا مع هذا , ولا من أجل ذلك , تتذبذب كابن أبي .
في الألفية الثالثة , ومازلت تدعوها بالأميرة !!
مَنْ يحاكمُ مَنْ ؟ , عبارة شهيرة , باليمن .
العلم ليس أحلاماً وحسبْ , إنه أبعد من ذلك بكثير .
لستَ حراً , فلم يعد المنشور من حقك , بل من حق قارئه .
لا , فثمة بدائل , للمواجهة , يا صديقي , كالهجرة مثلاً .
الكبار أيضاً , يصرخون من الألم .
الحمدلله الذي علمنا , ثم ادعه بما تشاء .
لا يتجاذب اليمن إلا اليمن محليا , واقليميا , ودوليا ..
الموتُ لأمريكا , عبارة يرددها الصالحون , هذه الأيام .
إيران أخو خولان , وطبرستان على غرار شمسان , وإنما المؤمنون إخوة .
المغرر بهم , دائماً , في صف إسرائيل .
ما هو المقياس الحقيقي للنظر الى بعض الشعر على أنه ليس بشعر , ولغيره , بأنه شعر ؟ الذوق , بطبيعة الحال .
لا أطيق بطبعي , أن أرى امرأة تتألمُ مني .
على المرأة التي تحب زوجها , أن تراقبه جيداً ,بالرعاية , وأن تمنحه كل شيء حتى يخرج في الصباح أعرجاً , يتعوذ بالله من كل النساء .
يراهق الرجل فوراً, كلما التقى امرأة جميلة ( إلا الذين آمنوا ) , فإن استطاع الوصول , وصل , وإن لم يستطع , عرض الزواج .
أنا محاور مرن بالمنطق , أستمع إليك , ومازلت أنصت لك , إلا إذا أردت أن تنهي الحوار , من طرف واحد .
نحن في حاجة لكل مثقف مستنير ,فالوهابيون على الأبوابْ
تؤخذ الرجال عندنا ,من لسانينها ( ألسنتها ) , والكلمة مثل قارح البندق لك , وعليك .
مادام الخمار قائماً , كفرض , فالسنة أن يرى من المرأة , الوجه والكفين .
في وجود الدولة المدنية , يتحاور الناس .
تبدأ غربلة التاريخ بالنقد .
اتركوا الإستبداد , فالناس أحرار في اختيار الطريق, وإذ لا إكراه في الدين .
بالعلم , والحكمة , والديمقراطية , تحل إيران مشاكلها .
لم يعطل الاسلام , من محتواه الرئيس , في الدعوة إلى التأمل في الكون بالبحث , سوى العرب الأعراب .
رفعت عدالةُ عمر بن عبدالعزيز عمرَ بن عبدالعزيز , إلى مصاف الخلفاء الراشدين , لا نسبه الأموي , وقد جبل المسلمون , على حب آل البيت (ع) .
ليس القاعد كالقائم , ولا الميت الحي كالشهيد , ولا الظلمات كما النور
لا انسان إلا وله أسرة , وتاريخ , وبطاقة , وعليها يعامل , والمحك الإيمان بالتقوى , وإنما الأمم الأخلاق .
لا يمكن الفصل بين محمد وآله , فهم أهله , وعلينا توقيرهم , وودهم ,عملاً بكتاب الله , واتباعهم لتلازمهم مع القرآن الكريم , على صعيد الوجود .
تقسم لي , وكأنك تشهد زوراً , بالمحكمة .
الصورة يا صديقي , مجرد اكليشيه , فلا تتوقف عندها كثيراً , فالمنشور أولى بالاهتمام .
إنما نحذر من الجهلاء الذين قدموا الإسلام بالغرب سلفياً وهابياً ,و هم , مع ذلك إخواننا , ونريد أن يهتدوا بتركهم تكفير المسلمين , ونبذالنفاق .
لقد وصل الأمر من الجهل , بعضو راديكالي في البرلمان اليمني , أن يناضل ضد تشريع , يجرم واقعة الزواج من القاصرات .
تجاوزت الاستثمارات السياحية لبعض مسؤولينا ,تايلاند , ودبي , ولاس بالامس , إلى تل أبيب .
الإستبداد بالبغاء , والهجرات السرية , أهدر شرف وكرامة المسلمات , في وجود الثروات والمليارات بالدولارات , من الأرصدة الشخصية .
الغريب في جملة الأمر كله ,أن رجال الدين العرب , لا يتعرضون في بلدانهم بالنهي لظاهرة البغاء , كجريمة إنسانية .
الزنا هو الزنا , لا جنسية(وطن) له .
لم أفهم , يبدو أنك , في حوارنا , بدأت تخلط الأوراق , وهذا لا يليق.
لا داعي للجهل على الآخرين , من موقعك كعربي , في آخر السلم من التخلف , والحمق .
لو رأى اليمني إلى نفسه , وهو ” يخزن” القات , وتأمل فيما يقوله الآخرون عنه , لاستعاذ , بالله مما هو فيه , من تخلف رجيم .
لا يمكن اليومَ , الحديث عن الشيعة في إيران , ولبنان , بمعزلٍ عن التكنولوجيا , والديمقراطية .
ينبغي أن لا نرى إليهم بعين التكفير , لأنه , لا حق لأحد , أن يكفر الآخرين
الزيدية عقلانيون , بل إنهم المذهب الفقهي العقلاني الوحيد , الذي يجوز التقليد لغير المجتهد , في الفروع , ولا يجوز التقليد مطلقاً , بالأصول .
وقت كان والدي يرابط على جبل براش , كقائد من قادة الثورة في 26 سبتمبر 1962 , كان والدك يفكر في الفيد , بالغنيمة .
هلاّ تركتنا من هناك , في حالنا , نداوي جراحنا , فنحن هنا , أولى بتبصر الأمور !!؟.
لا يمكن الشعر خارج الوزن , كما لا يمكن السباحة خارج الماء .
تسقط الراعيات في قرانا , من على رؤوس الجبال , بسبب النقاب الوهابي , فلا يعزى السبب إليه , وتقيد القضية ضد مجهول .
لا يأتي الطلاب إلى الجامعة إلا , وقد غسلت أدمغتهم قوى الظلام , من رجال الدين المتخلفين .
لاوجود لملكة , في النقوش السبئية , ولا الحميرية على الإطلاق , فمَنْ يستحمرُ مَنْ ؟
سبئيو اليمن , كانوا يعبدون القمر , ولم تدخل عبادة الشمس إلا في القرن الثالث الميلادي , مع الحميريين , من أرض قانية البيضاء .
آثارنا اليمنية على مرمى من النهب والفيد .
البحثُ قلق , لا اطمئنان .
غيّبَ نظام الرئيس علي صالح الباحثين , من رواية الحقيقة في تاريخنا القديم .
يتوسعُ القطريون بآثارنا اليمنية , في بناء المتاحف .
سببُ تخلفِ المسلمين , هو التلمود الاموي الذي لا يريد المسلمون اليوم , التخلص منه , ونحن له بالمرصاد , حتى تستقيم الأمور .
لا وجود لسيف إلا في أذهان ذات النسابة أنفسهم ,الذين انتحلوا ألاف الأحاديث على محمد ( ص) , ومازلنا نعاني منها , منذ فعلوها , إلى الإمتداد .
ليس التاريخُ إخباريات , بل وثائق , وآثار .
لا وجود لسيف بن ذي يزن إلا في الخرافات , وعليه ,نهيب بوزارة التربية أن تعيد النظربالمنهج المدرسي بتزكيته , من خرافات القدماء .
نؤسسُ اليومَ , لثقافةٍ مؤمنةٍ , لا مترددة , وواهنةٍ هزيلة , قامتْ على المرويات, من أساطير الأولين .
نحاولُ بأفكارنا , التأسيس لمستقبلٍ قائمٍ , على الحقيقة .
القرآنُ لا يخطئ الوصفَ , ولا التقدير .
ما لدينا ,عن ملكة سبأ , ليس إلا روايات ظنية .
لم تقدم لنا الآثار اليمنية إلى حد اللحظة , خبراً , عن ملكة سبأ , وما وجد ليس سوى مجاميع من آثار منقوشة , في موضوعات مغايرة .
” كل شيءْ في بابهْ ” ,على حد تعبير أهل صنعاء , وأنا ربُّ تخصصي .
نحن لانشتم ,وإنما ننتقد بالحوار , فخذوا منا , أو دعونا نمر, فلسنا سوى عُبَّارِ سبيلٍ , وهناك على الجهة الأخرى , من هو أولى بنا , وبالحقيقة .
لسنا في غابة , حتى نصدق ماري دي رابوتيه , فالإنسان أخو الإنسان.
لايؤخذ دائماً, بنصيحة الجاهل .
إنما جنى علينا الخطباء .
ينبغي أن يحاكم القتلة علناً , وأمام الشعب .
لا يهدد الرجالُ رباتِ الحجالْ
الرغبة دون الفعل , جهد العاجز .
الرجال أبلغ من النساء , عند اشتجار السيوف .
ينبغي أن يدين اليمنيون في الجنوب يوم 13 يناير , فهو وصمة عار في جبين التاريخ السياسي اليمني المعاصر .
إذا لم تكن حوثياً , عليك أن تكون حوثياً .
الأخلاق قبل كل شيء .
13 يناير 1986 يومٌ من أيام الشيطان ,في تاريخ الثقافة اليمنية المعاصرة .
الإسلام بسيط , وإنما القوم دجنوه , وغلفوه , وأكثروا من الحواشي عليه , وفضول الكلام .
هناك طلاق , لا زواج , فاشل .
الطلاق بين اثنين يحبان بعضهما , ينجم غالباً , عن سوء فهم , أو تدخل سافر كالأهل , بالفضول .
الحوار ليس كلاماً , وإن كان يعبر عنه به , وإنما فعل , يلزم إعادة النظر في كل شيء , من الدرجة صفر في المشكلة .
الحب بين اثنين ليس عيباً , العيب كل العيب , أن يفشلا في وضع نهاية لذلك الحب بالإرتباط الى الأبد .
ليس أنفسنا , مايمكن التفكير بهِ , وحسبْ
تتحرك فوراً, مشاعر الرجل , تجاه المرأة بمجرد إحساسه بأنها مهتمة له .
قد لا تعني الوردة الحمراء , أنه يحبكِ .
أريد أن أكون مختلفاً , بينما المجتمع من حولي , متخلف وقاس , هل قلت شيئاً , يعتذر منه ؟!
ينبغي أن يحاكم القتلة علناً , وأمام الشعب .
إنما جنى علينا الخطباء .
لايؤخذ دائماً, بنصيحة الجاهل .
لسنا في غابة , حتى نصدق ماري دي رابوتيه , فالإنسان أخو الإنسان.
الإيتكيت , مهم في اللقاء الأول .
إن لم نمتْ , نشيخ .
المثقفون يعيشون في الكتب,وينهلون تجاربهم,وينظرون من الكتب,وسيرحلون وهم يعتقدون أنهم قالوا شيئاً مهماً تحفظه لهم الكتب,بينما الواقع شيء آخر .
الإسلام بسيط , كسورة الكوثر , ثلاث آيات قصار , تصح بهن الصلاةْ
الإسلام بسيط , كقول محمد : ” أولمْ , ولو بشاةْ ” .
الإسلام بسيط , ك: ” التمس , ولو خاتماً من حديد ” .
رِجْلٌ في السلطة , وأخرى بالمعارضة , ويقال له مثقف ؟!!!
الإسلام بسيطٌ جداً , من الممكن التعبير عنه بقول بلال :” أحدٌ , أحدٌ ” .
ساعي البريد محايدٌ , فمن أين يأتي الفساد ؟
عالمٌ ليس فيه حبيبي , ضيق بالضرورة .
اتركها , فالنساء كما الشائعات , كثيرات .
الأخلاق مُلكٌ مكتسب , يحسد الناس عليه .
حتى شكسبير , يكره اليهود .
الدهماء ليسوا مقياساً , ولا هم علينا بحجة , حتى تؤخذ النواصي بهم , والأقدام .
لماذا الفقراء اليمنيون , وبلا مقابلٍ , يجارون الأغنياء في عدائهم , لإيران الإسلامية ؟؟!!
الى متى سيظل الشعب يصدق حكامه ؟ إنهم يكذبون , كأسلافهم ( الصالحين ) .
إنما خلق الخارج , ليعبر عن الداخل .
حتى التوراة , مارست العنصرية , على حواء !!
رومانسية , وفي الألفينية الثالثة !!؟
ما ضر أقوام , حين يتلقون بإعجاب , حكمتي , أن ” يعملوا ” لها مشاركة .
من لا يظهر دموعه في حينها, لا دموع له .
لا أظن بأن المبادرة بالحصانة الخليجية , تشمل معاوية ويزيد .
ينبغي علينا إزاء تلقينا الإهانات من الأحمق, أن نقول له : شكراً .
ينبغي أن لا يقتل السفراء , إنهم مجرد سفراء وحسبْ
لم يكن ثمة خلاف بين علي و عمر حتى يتسنن المسلمون ويتشيعون , الخلاف : هل معاوية في النار أم الجنة ؟
الوجدان فروسية , والعقل عقال , لكنَّ الدين يطهرنا من الداخل .
الوردةُ لا تتخلى عن اسمها .
جمالُ الطاووس , قد يشكل رعباً , لدى النمر الأصفر .
الموتُ كارثة , لولا الإيمان بالله .
لستَ سويدياً , حتى تملَّ , من الراحة .
مَنْ أراد أن يُضحكَ الآخرين عليه , فليتهكم .
السؤال المتهكم , سخريةُ المرء بنفسه .
” ليلةْ ” , كلمة يطلقها أهل صنعاء , للتعبير عن وضعهم في مأزق .
البخل مذمومٌ , باسم الله الكريم .
جبرُ القلوبِ من الكسرِ, واجبٌ انساني .
كسرُ القلوبِ,عادةٌ في الأنذال .
قلب الأم , ساعة كونية .
ليس ثمة من هو أدق إحساساً , من قلب العاشق .
المعرفةُ اليومَ,متاحةٌ ,فأين العقولُ المستنيرةْ ؟
المفكرون في العالم العربي ,بلا عالم عربي , مفكرون .
” كمْ , وكمْ “, عبارة يقولها اليمنيون , لكثرة مايرونه في الباطل , من نفاق .
الطفلُ فقطْ , لا يكره أحد .
التسول , من شيم أناس أراذل , يخرجون آخر الزمان .
ليس الفقر عيباً , إنما العيب , في من يسرق الفقراء.
الحبُّ زهرةٌ, ومن الممكن , أن تنبثقَ , حتى , في العدمْ
من خرجنا بالتظاهرات لإقصائهم من المسؤولية لفسادهم , ازدادوا رسوخاً وثباتاً , كالجبال !!؟
الجديد هنا , ربما باليمن , لمن يريد جديداً , أن يتزوج أحدنا بثانية .
إنما نعلم الناس , مايقولونه عن حالهم ,بضروب من التعابير , علاوة على التهوين من شأن المعاناة الإنسانية , فحيثما كانت , نكون .
بالأخلاق يوزن الرجال , وتؤتمن ربات الحجال .
من أراد في الغربة أن يسعدَ حتى يعود , فعليه بالزواج , إنما النساء سكنٌ بالمودة والرحمة .
من وجد وطناً , فليوطن نفسه عليه , إنما هي أرض الله , وقد جعلها لعبيده مدحيةً بالنعم , فليعبدوا , وليشكروا له .
لايحتاج المؤمنون للمعجزات , إنهم مؤمنون , وكفى .
الأحرار دائماً ,جديرون بالنصر .
مازال الشبان اليمنيون , ينتظرون الوفاء من الحكومة بوعودها , آملين فرصتهم في الحياة بالوظيفة .
نقول لكل الأصدقاء في العالم , مادمنا نعيش اليومَ, والعالم كله , تحت سماء واحدة من المحبة , والتعايش , والتسامح : Happy new year .
لم اخرج عن اللياقة في الحديث , عندما وصفت من يكذب بالكذاب , و من ينافق بالمنافق , و الذي يخون بالخائن .
حان الوقت لكي يتخلص النصاصون , من وهم ما سمي بقصيدة النثر , على أنها شعر , إلى حقيقة الشعر بالوزن .
الكذب عادة لا تليق بالأحرار , من الرجال .
نسمي ماقيل أنها قصيدة نثر بالنص , ونسمي كاتبها ” نصاص “, واذا كانوا أكثر من اثنين , ف ” نصاصون ” .
الشاعرات غالباً , في بلادنا , ما يختفين بمجرد الزواج .
نعترف بقصيدة النثر في إطار النثر ولاغير النثر،لأن الشعر هوالكلام الموزون المقفى الذي يدل على معنى .
إنما نحرق الوقت , لا نعيشه , في انتظار حبيبة تتأخر في موعدها , أو حافلة لم تمر بعد .
يثيرني منكِ , عليَّ , قلقُ العيون .
نعمل اليوم , باليمن , في مؤسسة بيت الشعر , على أن لا نقلد الآخرين .
لا أحبك خجولة .اكره الخجل ,لأنه صفة , في القروية .
انتظرك , وأحترق في الإنتظار .
الشعر لحظة تركيز , ذلك ما قاله لي , الشاعر عبدالوهاب البياتي , بمدريد .
سألت يوماً , زميلةً عن الزواج, فقالت كلاماً كثيراً ,آخره : ” لو تقدم لي اليومَ , سائق شاحنة , لقبلت ,ولا هذه المعاناة من أجل الدكتوراة ” .
لستُ إلا مع الحقيقة , ومن أجلكم , يا صحابْ
إنما يدفعنا للدفاع عن الناس بعضُ المدلسين من الناس بتوضيح الأمور ,كما هي عليه في الواقع ,لا كما اراد لها أن تقدم , من في نفسه علة ,من نفاق .
هل يمكن أن تتغير , يا صديقي ؟ , إذ لا ثبات , بل نسبية , ذلك , مايقوله العلمُ بالتجربة , والحقيقةُ بالواقع المعاش .
بريطانيا , ليست كلَّ الغرب .
مثلك لا شأن له , بالثورة ,فخطابك إما فرقةٌ , وعنصرية , أو فتنةٌ و تحريض .
كنت , ولست الآن , ما كنت .
لن أكذب عليك إذا قلت بأني أرى في وجهك كل الجميلات اللواتي التقيت بهن , طوال حياتي .
على وجهكِ , مسحة ملاك .
يكتفي الحبُّ بنفسه , إنه مثالي على نحو الكمال .
أؤومن بالعالم , كثقافة مفتوحة , وأكره بشأن علاقتنا بإيران الإسلامية أن أكون , وهو ما أكرهه لكم ” إمعةْ ” .
من المرؤوة أن لايهان ضيف , في بلادنا .
الحسد مثل الريموت كنترول , زر آخر , وتتغير الموجة .
لا أدري , ما حدود معرفتك بكلمات , مثل : الحب , الصداقة , التضحية , المرؤة ؟!!
من العار اليوم,منح الوظائف العامة على أساس المحاصصة الحزبية ,كما كان عاراً بالأمس, أن منحت بالولاءات, أو المناطقية , في وجود الأقدر المسؤول.
الأنظمة المستبدة ماعمرها بنت بلداً , ولاعمرت أرضاً , ولا أوجدت شعباً , ومصيرها أبداً , إلى الزوال .
لو أتيح لليمن قيادة كفاءة ومسؤولية منذ 1962 , لكانت اليوم , يابان الجزيرة العربية .
لن يحدث صراع , ولن تتحرك القوى لخلقه , فكلهم رهن بيد المجتمع الدولي , وستسير الأمور كما هو مرسوم لها .
آن الأوان , ليستعيد اليمنيون كرامتهم المهدورة , على أبواب دول الجوار .
أدعو إلى مساواة المرأة اليمنية دستورياً , بالرجل .
لا شأن للخانعين , بالتغيير .
بالثورة على الإستبداد , تجاوزت المرأة اليمنية كل الخطوط الحمراء للقبيلة .
نحن بحاجة إلى إعلام ذا نسق مفتوح على الجميع ضمن إطار الوطن .
يولد الشاعر موهوباً , ثم يتقلب في أصلاب الشعراء .
ليس كل شاعر كبير بمختلف , والعكس صحيح .
الحياة جميلة بالأهل ,وندية بالأصدقاء.
سئمنا المذلة ,يا أهل دمونْ
ليت نقتل بالعشقِ ,من أجل هذي البلاد .
لن نترك بلادنا للأوغاد , ونهاجر .
نحن هنا , أشجار اللوز , جذورنا عميقة , وقاماتنا أعز وأطولُ
الأوغاد , دفعونا للهجرة .
ليل الغربة , طويل .
إنما يؤخذ العلم منا ,بالبحث العلمي ,لا من الرواة , والخطباء ,ومن هم , خارج أسوار الجامعة .
ليس منا , من لا يعتصم بالقرآن .
إنما الناس يتهمون الناس , ويوسوسون في صدور الناس .
مرحباً بالأصدقاء , على غصون الحب .
التعددية أفضل من التكرار .
نؤيد الإختلاف بالحوار .
نناضل بالجامعات , في سبيل التنوير , ولكنكم , مغرمون بغيرنا , من خطباء المساجد , ومن على شاكلة عمرو خالد.
أنا على نحو شخصي , أنادي بالثقافة المفتوحة , وبالمجتمعات المفتوحة , على غرار كارل بوبر .
العمالة في أن نظل جهلاء , يستفزنا الشيطان الأكبر , فنخون بعضنا بعضاً , بالإفك المبين .
ينبغي اليوم , أن يكون النص الشعري كونياً با متياز .
كل كتابة لا تلامس جدار الإنسانية , فهي خارج التاريخ .
للمبادئ لدى الأحرار , سطوة الحياة , والأسباب من الخلود .
علينا العرض , ولك الحرية في الإختيار .
ينبغي أن ننتخبَ أجمل الأسماء , لأولادنا .
أعمل كالألمان , من الصباح , حتى الليل , بلا فائدة ترتجى , فثقافة التقدير باليمن , تكاد تكون منعدمة , ولا عائد منها , هنا , سوى النكران .
بالصلاة , يحلو الواقع المر .
الحسين رمز كوني للفداء , يلهم المستضعفين في الأرض ,ووجوده اليوم , ضمن نسق الثقافة العالمية ,يؤكد على أن الحرية ممكنة , وأنها رحمة للعالمين .
لن نهتم لهم , فطريقنا الحياة .
اليمنيون يحبون الشعر , إنه يكاد يكون بالنسبة لهم , ثقافة يومية .
إنما الناس قريبو عهد بالديكتاتورية , ولذلك يفرقون من كل شيء مختلف .
أرجو في المرات القادمة ,أن تكتب في إطار البشر , واحذر أن تخونك التعابير .
توخ الحقيقةَ , ما استطعت .
سِرْ فحسبْ ,فالحياة أمامك ممتدة للأمام , لتعلم اللغات , ورؤية الكثير من المدن , والناس , والاشياء .
لكي يتجاوز اليمنيون الزعماء الشعبيين بالدولة المدنية , يجب أن تستمر الثورة السلمية .
على الحكومة الحالية أن تكف , عن خطابها بالتحريض على شريحة , أو فكر , أو شخص بعينه , حماية للمجتمع من التفكك , ومن أجل السكينة العامة .
على اليمنيين , حتى يتجاوزوا الإستبداد بالحرية , أن يعيدوا النظر أولاً ,في تاريخهم , فلا ملكة تسمى هنالك , بلقيس, ولا سيف يدعى ابن ذي يزن .
الكراهية ترهقنا , وتبدد الطاقة فينا , لذلك نحاول أن لا نكره الآخرين ,نبتعد عنهم , وان صادفناهم , نرد السلام عليهم , إن بادروا به , وحسبْ
الشاعر الكبير , هو الذي يتجاوز القواعد بتقعيد منها, أصيل , وجديد, ومختلف.
في ثقافتنا العربية , من الشعراء , مَنْ قال بيتاً واحداً , وسكت . وبالرغم من هذا الإقلال الشديد , فقدجرى في الناس مجرى الأمثال , إلى الأبد .
نعمل كمثقفين على تقدم المجتمع اليمني بالتحديث , لكن المد الراديكالي من دول الجوار , يعترض طريقنا , نحو الحياة .
لنبدأ معاً , جميعاً , و كلنا , في البحث عن الحقيقة وحسبْ , إنها مسؤولية كبيرة.
عدونا الإستبداد, الإستعلاء , الإستغلال , أما امريكا : كمؤسسات مجتمع مدني ,وإنجازات علمية وإنسانية , فليس هي العدو المقصود ب: الموت لأمريكا.
الموت لأمريكا , شعار اليسار كما أظن , من قبل , حتى جاء الخميني .
هناك دائماً , مَنْ هو معي , مادمت أبحث عن الحقيقة .
سأواصل المشوار , لأنك معي .
أيها الصديق العزيز , إني على نحو شخصي باليمن , أعاني من كثرة الجهل الذي ترعاه انظمة استبدادية ودول مجاورة , تنفق لذلك , مليارات الدولارات .
دامت اليمن عظيمة بمن يؤمن بها , وإن كانوا قلة , كواقع , وكحقيقة , ولا نريد غثاء السيل .
القلب أقوى معيار عند الحكم , على الأشياء التي لا تبدو لنا , من الوهلة الأولى , مألوفة , وواضحة , كالحب من أول نظرة ,أو كرؤية البحر لأول مرة.
العشق دعوة لأن يرتكبَ العاشق أكبرَ قدرٍ من الحماقات ,في سبيل رضى المحبوب , وأن يبدو غبياً , بما فيه الكفاية .
تكره الرجال , لأن قلوبهم ممالك , تتسع لكل النساء . تريده لها وحدها وحسبْ
حلمت بالزواج من رجلٍ يحبها , ولا يرى من النساء , سواها , وأن تعش معه أجمل قصة في تاريخ الغرام , حتى تزوجت , فوجدتْ الواقعَ أغربَ من الخيال .
عندما تفتقر المرأة إلى الذوق , والرجل إلى الحنان , فالطلاق أولى بهما , وعلى الفور .
حاوروا , لتتسع الرؤية تجاه العالم , من حولنا والوجود بالموجود .
ندين معاوية , لكي لا يتكرر الإستبداد .
هناك مايسمى بالتاريخ , حيث معاويةَ ديكتاتوراً صعد فوق انهار من دماء الأبرياء إلى ما ظنه ملكاً , فأدانه التاريخ .
لا وجود لما يسمى بعذاب القبر , ذلك مايقوله القرآن الكريم , في أكثر من عشرين آية , ولكنهم يقدمون الاسلام ارهابياً ,ونحن نريد الحقيقة وحسبْ
لا يمكن أن نتقدم قيد أنملة , ومازال ثمة رجل واحد منا , يقول للمنافق : يا مؤمن , وللطاغية : يا أعدل الناس.
اذا لم تختلف معي , فلست صديقي .
ابحثوا عن الحقيقة , إنها منكم , أقرب من حبل الوريد .
أيها الشبان , انفتحوا على العالم , ما استطعتم الى ذلك سبيلاً , بترك العصبية , والمذهبية , والولاءات الطائفية الضيقة .
على كل ذي عقل سليم , أن يدين الحرب .
الأخلاق أولى وأجل , بالتقديم .
ليس اليمنيون قصاراً , إنهم شعب عظيم , ويريدون دولتهم ان تكون عظيمة , ولكن بعض المسؤولين للأسف الشديد , لايريد إلا أن نكون اليد السفلى .
الأفكار لاتصنع بالتعديل من قبل البشر ,بل تخلق من بعض البشر .
كل فكرة تتضمن سلفاً ,برهانها في ذاتها , وإلا كانت مجرد خاطرة إنشائية وحسبْ
التقوى عموماً ,هي المحك , في العلاقة الزوجية .
الكذب , والرياء , والاهتمام للشكليات , ومنع الماعون ,والريبة , والتبجح بالوعيد من صفات المنافقين .
الكافر هو من يبدي العداوة والبغضاء بالقول والفعل .
الغلبة للخير في نهاية الأمر .
البقاء للأفضل ,من حيث القدرة على تحمل المسؤولية .
العلم أولى , والمكانة الرفيعة للعالم , وعلى ولي الأمر أن يقدم الناسَ على نفسه .
تقاوم الروح التجاعيدَ ,بالتقدم في العمر , ومع الأيام تتقد بالتجربة .
الأعمى من البصراء , لا يرى ما هو أبعد من الصورة / الشكل .
لا تسرع , إني مستعجل , هل قال الإنجليز , من قبل , هذا الكلام ؟!!
كلما تقدم المرء في العمر , تلاشت بالتجاعيد الوسامة , وانتشرت ندف الثلج , منه , على المفرقين .
لايمكن كتابة الشعر خارج الوزن , كما لا يمكن السباحة خارج الماء .
الترويج لثقافة : ” اذكروا محاسن موتاكم “, معناه , موت الحقيقة الغائبة لبشر يخطئون ويصيبون ,ينكصون و يتجاوزون ,لبشر ليسوا مثاليين على الدوام
يقرأ التاريخ في عالمنا العربي , للأسف الشديد , بعيون خجولة .
كل فرد في الشعب وصي على نفسه , والدستور المفتوح بالعدالة والحرية والمساواة , وصي الأوصياء .
الحصانة للحكام المستبدين , جريمة تاريخية بالمعنى الكارثي .
ليس هناك , من قائدٍ لثورتنا , إلا الشعب .
لايليق بالمثقفين أثناء الحوار , لغة التجِريح .
الشاعر الذي يتمثل بالشعر واقعه , من الممكن جداً , وبلا كلفة , أن يقدمَ شيئاً مهماً , يحقق له الإستمرارية .
عرفت دبي , إنها وردة بلاعطر , زهرة بلاستيك , شجن معدني .
]دائماً , المختلف من الشعر صادم لكل ذائقة تقليدية .
إذا كانت رابطة الدم بين الإخوة الأشقاء, قد جمعتهم , وهي وثيقة العرى , فإن المرؤة بين الأصدقاء أوثق .
حتى القرآن الكريم لم يتخل عن الصديق , بالإشارة إليه , لأهميته .
” لا ” , ” عفواً ” , ” أعتذر بشدة ” : كلمات , لاوجود لها , في كتاب الأصدقاء .
لا أظن أن هناك , امرأة في العالم , تحب الرجل البخيل .
إذا كنت أعرف رأيك , وأنت تعرفي رأيي سلفاً , فقد انتهي الحوار .
لولا أولادنا , كنا مللنا الحياة .
الخبرة بالتجربة أقوى نفاذاً , من الغيب .
بمجرد المحاولة بالتعليق على فكرة نابضة لصديق مستنير ,تكون قد ساهمت في التغيير .
أحبُّ الواقع , ولا تروي ظمئي أحلام اليقظة , وذاكرتي دوماً , شرود.
لن نقف مع من يرى المرأة شراً محضاً , وعورة كلها .
ينبغي إذا أقبل الإعصار , أن نختبئ خلف الصخور الكبيرة .
التجربة الشخصية على وجه الواقع , أعظم رافد لأدب رائع وخالد , لم يسبقنا إليه أحد.
ينبغي على النقاد , أن يتعاملوا بنيوياً , مع النص لا الشاعر , برصد الظواهر , وحصر السمات , والاهتمام للقيمة وحسب .
المستقبل لن يكون إلا لشاعر واحد , فقط : ” المختلف “.
مع التقدم في العمر يتخلى المرء عن بعض الأشياء وكأنه بذلك ,يتخفف منها ليرحل خفيفاً كالريشة “.
يرحب الفيس بوك بالقصائد القصيرة , والقارئ اليوم يعجبه التلميح بالايجاز والاختصار , وقديماً وهم على حق ,قالوا : ” خير الكلام ما قل ودل” .
الإيقاع الشخصي للشاعر, يتأكد بالتحصيل مع أكثر من مجموعة شعرية للشاعر نفسه , هذا رأي المنهج , فمن أكثر من شيء , قديماً قالوا , عُرف به .
شكراً لكل من لامس من قبل , ومن بعد , جدار الحرية في كل الثقافات بالدم , أو حتى بالدعاء , في السر ,وهو أضعف الايمان.
احياناً , تعشق المرأة لذكائها ,لأفكارها ,لأناقتها , لما هي عليه من المرح .
نحن على الخط نفسه , ولن نختلف , إنما نقوي بعضنا بعضاً بالبحث من أجل التنوير .
إنما نختلف بالحوار , لنشكل وعياً ما , لدى الناس في أدب الاختلاف .
إنما نعتب بالإدانة ,على من يقر شرعية المستبدين ,منذ معاوية , حتى آخر ديكتاتور نواجهه اليوم , بالحسين , وأمثاله من الأحرار.
المذاهب فقهية , ولابد منها لتعلقها بالفروع , والمبادئ الإسلامية كالحرية , والعدالة , والمساواة , مفتوحة على العالم.
أرجو أن تنظر إلى المسألة بتجرد , ومن باب كليتها, بالحب .
بعيداً عن العرقية , من يجد نفسه الأفضل , على وجه القدرة في تحمل المسؤولية , ليتقدم .
امتنع زميلنا د.ماوكل عن الاسلام ,لأن زملاءنا , بقسم القرآن , رفضوا الكيك الذي صنعه لأنه وثني , فخاف , وقال : ” ديني أسمح لي من زملائي ” .
مازال الزواج من القاصرات ببعض اليمن , والعالم العربي ,والإسلامي , باسم بخاري , ومسلم , مستمر .
ومالنا , لا نكون صادقين , ومع الصادقين , وقد قال الله : ” يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ,و كونوا مع الصادقين .
ومالنا كمثقفين ,لا نفتح ملفات تجارة الأطفال , والشذوذ , والبغاء , والمخدرات . إننا بذلك , نفضح الأنظمة , ونعري الاستبداد .
شكراً للباكستان ,
لقد انتفعنا (بسلاحهم النووي ), ضداسرائيل !!!
يقول المغاربة , وهم على حق , للفضولي : ” مَشِيْ سوقكْ ” , أي : انشغل بنفسك وحسبْ
ليس ثمة إلا الحقيقة , تخلص أولاً , من الإستبداد الذي قمع ذاكرتك , وجسدك منذ مئات السنين في عالمك العربي , ثم تحدث مع الآخرين , وعن الآخرين .
ياللحمق الذي يغمرعالمنا العربي . ماأكثرالترهات هنا , وماأكثرالإساءات في كتبنا , وفي كتاباتنا , وماأكثرالدماء .
لماذا دائماً , ننظرللعالم بعيون فقهاء القرن السابع عشرهجرية؟
شاكسْ بالإثارة ,
ثم تعقلْ , طمعاً في لفت انتباه الآخرين للمعرفة .
الكلمة الطيبة مخلوقٌ لا يموت ,وتنتقل : إن لله ملائكة نقالة .
رُبَّ كلمةٍ طيبةٍ توقفُ شراً , قد بُيّتَ بليل .
بقيام الدولة المدنية , تتبخركلُّ الظنون , وإنما نحن ضحايا الديكتاتورية ,حتى فقدالجميع بالجميع ,الثقة .
لنعملَ جميعاً , من أجلِ الحقيقة .
الجمالُ في أن نحملَ الجمالَ بذواتنا , بأن لا نكره أحداً .
هناك على الجهة الأخرى , من هوأولى بنا , وبالحقيقة .
نحن لا نسب , ولا نشتم , ولا نلعن , وإنما ننتقد بالحوار , فخذوا منا , أودعونا نمر , فلسنا سوى عبارسبيل .
لنكسرَ قلمَ كلِّ مَنْ يزورالتاريخ , بإدانة شهادة الزور .
ومَنْ يجرؤعلى اغتيال التاريخ الحي ؟!!
لدى الآثاريين, تصورأن ماتحت رمال اليمن , أعظم مما تحت مصرالفرعونية . ولكن , ماذانصنع إزاء ذلك ,فالبيع والشراء , في الآثارعلى قدم وساق .
لسنا اليومَ, في مناكفة كلامية , نحن بصدد الإشارة القوية لمرحلة مهمة , من إعادة النظر في كل شيء , فالثورة مستمرة.
لاتاريخ الا بوثائق , آثار , نقوش , هذا هو المنهج .
الذين يقولون للنثر شعراً , بماسمي بقصيدة النثر , انما يدلسون , بتسمية الأشياء بغيرمسمياتها , وفي ذلك مصادمة للمنهج بالجهل , والغرور .
الشعر بلا وزن , سباحة خارج الماء , ومادام هذه الأخيرة مستحيلة , فالشعر بلاوزن مستحيل هو ,أيضاً .
الشعر هو تأويل الأشياء , أوالأفكار , أوالخطابات , أوالصوربطرق مختلفة ,من ضروب القول .
وهل الحكمة إلاالقول الموجز البليغ , الموافق للحق , على وجه القدرة والنفاذ .
القاعدة المطردة في الشعر ,
تتمثل في قدرته على التأثير بالمتعة .
النقدُ , قاعدةُ الأنبياء .
انتبهْ لمسكنك الزوجي , إنك لاتدري متى يتدفق سيل العرم.
لاتدع سيلَ العرم يتدفق على, حائط الزوجية المهجور .
سيلُ العرم , لا يمر إلا على الحوائط المهملة .
المشاعرُمن الإنسان , كالبريق من الذهب , ثمينةٌ ونادرة ,فلا تريها لمن لايستحقها من البشرْ .
جارتك لغيرك , وليس عنتربأفضل منك مرؤةً , حتى يقول : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي ..
الوردة لاتنجب إلا وردةً مثلها , وإن اختلف الرحيقْ
المرأة بجانب المرأة , كالوردة بجانب الوردة .
حبكِ لي , عبرالشاتِ , قبلةٌ من وراء زجاج , هل قال الفرنسيون من قبل , هذاالكلام؟!!
الحب ممكنٌ ,بين اثنين , من على بعد .
اتركها , فالنساء كما الشائعات , كثيرات .
ساعي البريد محايدٌ , ف من أين يأتي الفساد ؟!!
لم نقم بالثورة , حتى يقال لغيرنا : ثوارْ
دفعنا بهم إلى الشاطئ المقابل , ولما مددنا أيدينا ليسحبونا , كانوا قد رجمونا بالحجارةْ
لم يخضر شارب شِعْرٍ لهم , حتى سألوا : الإمارةْ
من وجدناه
لكلمة حق في وقتها ومكانها الصحيح , قلناها فيه بلا تردد , ومن لم نجد فيه سوى الغباء موزوناً , دفعناه برفق عن الطريق , فثمة شاعر مختلف ,يريد أن يسيرْ
نؤكد على مهنية الصحافة , في نقل رسالة بيت الشعراليمني إلى العالم.
إننا , يا رفاق , معكم في الكلمة , ومهمومون بالحقيقة , ومعنيون بالتنوير ,وتنمية المجتمع .
هل يجب على المتنبي أن يعترف بالحمقى , حتى يقال له احمد بن الحسين ؟!!
ليس ثمة إلا متنبياً واحداً , فليسكت الأنبياء الكذبةْ
ينبغي على الشعراء اليمنيين أن يحتفوا بفيصل البريهي في دورته الشعرية , لإنه على الأقل , واحد منهم , ويفيض شعره كالنهر, بقيم الحق والخير والجمال .
باسم الوطن ,
وعبر منهجية دقيقة , كرم بيت الشعر اليمني الى الآن , ما يداني الألف مثقف يمني , وعربي , وعالمي .
يموت الأشخاص ,
وتبقى مع ذلك , الأفكار, ومواقف الرجال .
إن في تكريم احمد حاشد
بالنسبة لبيت الشعر اليمني ,
تقديراً لجرحى الثورة المستقلين , والمستلقين بلا حل ,على رصيف رئاسة الوزراءْ
نريد في بيت الشعر اليمني ,بتقديم الشاعر المختلف أن نرسخ تقاليد ثقافية ,لكن دراوشة الشعراء لايتصورون أن يكونوا يوماً , بمنأى عن الصنمية . إنهم على مايبدو , يدينون للصنم بما يوزعه عليهم من صكوك الشعران .
ليس الإستبداد سوى القبح بالجهل , والقماءة بالعنصرية ,وقد استخف فرعون بقومه , من قبل .
لو اعتمدنا على الشعراء كجمهور, لسقط مشروع بيت الشعر اليمني , في بئر أول فعالية .
إنما يهتم بيت الشعر اليمني بالشعراء المجيدين , ويدفع إلى الأمام بغيرهم , من النبهاء .
لا عتب على الشعراء, ألم تر أنهم في كل واد يهيمون , وأنهم يقولون مالا يفعلون .
لم يكن محمود درويش إلا من الذين آمنوا , وانتصروا من بعد ما ظلموا ..
المتشاعرون , وعديمو المواهب , دائماً , يجتمعون , وقلوبهم شتى , ضد الشاعر الكبيرْ
لا يتعاون الشعراء الصغار, لأنهم كذلك , عالة على غيرهم , من الشعراء الكبارْ
كانوا دائماً , ينتقمون لأنفسهم باجتماعهم على المتنبي , فيرد منتصراً بالتجاهلْ
نحبك ,
ولن نحضر يومك , إنه المنطق نفسه للمنافقين .
اذهبوا لابارك الله في إقبالكم ,
كما لم يبارك من قبل ,في قفاكم الأغمْ
حاربوا البردوني , وهم عالة عليه , باسم الحداثة ,ولما مات بكوا عليه , باسم الحداثة أيضاً.
رأوا البردوني ولم يعترفوا له بفضل ولا سابقة ,ولما رحل ,كتبوا في تأبينه قصائد ركيكةْ
البردوني لايعترف بهؤلاء الشعراء الى اليوم , حتى يعرفوا قدرهْ
لولا أن العالم شهد للبردوني بالعبقرية ,
لشهد ضده المتشاعرون بالزور ,
في جريمة لم يرتكبها سوى أنهم فكر بجلدهم , عقوبتها على الأقل , الإعدام بالشنقْ
ليس
بيت الشعر اليمني سوى مؤسسة ثقافية رائدةْ
مازلنا على أهمية ما قدمناه من انجازات ببيت الشعر اليمني , نجلس كالحواريين على حصيرة , وأخرى للصلاةْ
لن نفشل , مادمنا أكفاء .
كلما أحببتك أكثر , شعرت بالمسؤولية .
الحب ليس الا مسؤولية رجل لإمرأة , وامرأة لرجلْ
أحبها , وماذا بعد ؟! أحبها , هل تجرؤ على التضحية ؟!